..
..
مساء متعب "
من تعب الدنيا وإنغماس الأسى بين أركان حروفي
ولكن ..
أتمنى مساءُ يحتفل ببهاء ذاتك أختي " راعية مشاعر "
أتمنى أن تكون فعلاً طفله أتعبها اللعب فنالت قسطاً
من الراحه لتكمل مسيرة
مشاغبتها ... فعلاً ... أتمنى ذلك ...
صاحبة المشاعر وراعيتها "
أخجلني مرورك وزاد قلباً مرحاً يضجُ في أركانه
فكوني هنا لأكون بمرح ..
شطحه "
سأستبق الأمر وأبوح لتلك الطفله
بسرٍ غريب فأنتظروا