شهرزاد ....
قصة جميلة
وقد تحدث فعلا فى زماننا هذا
فمن يبعث الامل من جديد ؟
لقد رحلت .. قتلها الانتظار والخوف والترقب
................... يبادرها متسائلاً:
(( من تحبين أكثر ؟ أنا؟ أم أنا؟))
فتجيبه بطفولة إمرأة عاشقة :
(( احبك أنت اكثر .. من .. انت ))
قد جاوبت من قبل على هذا السؤال
قتلها العشق والغرام والوله
قلب متيم
لم ينتظر الفرح
او حتى مزيدا من الحزن
بالله عليك
زيدينا
حتى لا يدرك شهرزاد
ما كان بينهما
وشكراً
وكل عام وانتم بخير
ودمتم بود