صديقي ...
رحلنا ... وانتهى بنا
المطاف ... الى العشق
وكتاباته ..
لا للإنهيار ... والا سنموت
بضعف المشاعر ...
نسترسل ...
ونصل ..الى القلوب ..
الى تلك الاماكن ..
لا أعلم ... أجد في كلامي البعثره ..
ولا أستطيع تجميع الشتات ...
صديقي هذا ... الــــ ح ــــــب
دائما يشبه الشعره ... فان كانت جذورها قويه ..
طالت وبرقت ..
أما .. /// فـــ للسقوط ملاذها
..........
ولي عوده ... لقرارك الثاني ... فإما الهروب أو الاستقرار