و أهنيكْ - يالطيور الطايره !
. . . لا تضايقتي , ترفينّ الجناح ؛
ماعَليك من الظنون الحَايره
* لو رماك الهمّ ! من أعنَف سلاح ,
ولو جروحك فَ ضميرك غايره | ماَشكيتي من تناهيد الجراح
بتُ مؤمنة أن في كُل رشفة حب ..
جرعات من الحزن يكتبها
البعـد ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فصولٌ من حكاية " حب " ..
تُحييني وتوميتني ..
تحكي عن حواسي المتشبثة بكَ ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
هي بأختصار حكاية " حب "
لرواية فصولها " الحنين " و " الشوق " ..
هي نبض القلب للقلب ..
هي زفرات روح أدمنت ( .. )
فكُتب ما كُتب ..
وقيـل ما قيـل ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
تجاويف ملئية بك ..
وتفاصيل كثيرة تحكيك وتحكيني ..
وملامحك باتت تتلبسني ..
ووقت يسرق العمر مني ..
ويمضي بي ..
انت بداخلي حكايه
لن تنتهي إلا بتوقف النبض ..