ان لتاثير النار في النفس الانسانيه لاثر كبير فقليل من الناس لاينبهر من منظر النيران
فهناك من عبدها في القدم لانها كانت ترمز للقوه والعدوان بالنسبه لهم .
فالنار تحرك غريزه العنف الموجوده داخل الاطفال ويمكن السيطره على ذلك بالارشاد والتوجيه
والمراقبه .
ولكن المشكله اذا استمرت هذه العاده للطفل فلابد من ان يتدخل الطبيب النفسي
لان اشعال النار
في بعض الاحيان يعتبر من ظواهر الامراض العقليه لدى الطفل والتي تستدعي العلاج بالعقاقير (الحبوب).
كما ان النار من مظاهر العنف المصاحبه للانحراف الاجتمااعي عند الاطفال والمراهقين.
فاتمنى من الوالدين او الاخوان الانتباه على اطفالهم من هذه العاده (( اشعال النيران ))