دع ذكر ليلى والرباب وابكي لأيام الشباب وانتظر الموت فما أقربه من كل باب زر القبور مرةً فإن بها خير الصحاب كم ملك في قبره تيجانه ذاك التراب لم يصطحب من ملكهِ أو مالهِِ حتى الثياب قبوره من بعده صارت خراب في خراب فهل لبست لامة من التقى حتى الذهاب
الباز الف شكر على الموضوع وتقبل مروري
الله يكفينا عذاب القبر وفتنة المسيح الدجال اخي جزاك الله كل الخير