اخو هدلا
ماذا عسانا ان نفعل سوا الحزن او البكاء فقط على مثل هالمناظر التي تتكر يوميا
في بلاد الاسلام
من فلسطين الجريحه من سنين طويلة
الى الشيشان
الى افغانستان
الى عراق العروبة والجرح العربي الجديد
ونحن في انتظار القادم فقط،،،
لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
ولا حول ولا قوة الا بالله
وانا لله وانا اليه لاراجعون،،
رحم الله هذا الطفل الشهيد الذي ودع الحياة مبستما في صورة تكررت كثيرا في فلسطين
من منا سينسى محمد الدرة ومن منا سينسى حامد المصري ،،
ولكن مانملك الا الدعاء لهم فقط في هذا الوقت العصيب على الامة العربية والاسلامية،،