هو وهى

[غموض]

الخيانة الزوجية


الزواج هو مشاركة بين الطرفين يتم الاتفاق عليها من قبل شخصين ارتبط حياتهم .

لماذا في نهاية المطاف وبعد التعب والعناء ياتى الجفى وتبدء المشاكل هى المشاكل الزوجية يتحدء الطرفين الاخر ويتصرف كل واحد على هواة مثلا : الزوج يتاخر لايجلس في البيت لايتكلم لايبدو اهتمامة لزوجتة مهما فعلت ودائما يتحجج بانها مقصرة فى حقوقة يدخل البيت كانة فى فندق حتى حقوقها الزوجية لايوديها .

واذاشتكت حالها له تمرد وثار وترك البيت لاقل الاسباب فمن بعتقادكم الغلطان هى او هو وما هو الحل

[بقايا جروح]

وعليكم السلام

والله موضوع كبير للغاية ويمكن طرح لهذا الموضع شق في جانب الأسرة لكن أظن أن هناك أسباب عدة قد تربط بالشخص صاحب المشكلة كظروف عائلته والى هذا القبيل

لكن هناك أسباب لايمكن تجاهلها ومنها غياب المودة بين الزوجين وهذا السبب من الطبيعي أن يكون له أسباب تكون من صنع الزوجين او خارج عن ارادتهما


وكثير من الأزواج والزوجات شكو من مثل هذه القضية

فأصبحت هاجسا لايمكن تجاهله....لكن الحلول والسيطرة على القضية بحمد الله سهل جدا ووذلك بإعادة المودة بين الزوجين

مثلا عليهم أن يتبادلا الهدايا على مدار السنة .....ان تكون الابتسامة موجودة في البيت على مدار الوقت

لاأريد أن اكذب عليك عزيزتي وأقول أنه لن توجد مشاكل وخلافات بالعكس هذه طبيعة الحياة الزوجية بل طبيعة الدنيا

يوم رضا يوم زعل يوم بكاء ويوم ضحك لكن يجب أن نفكر كيف نصل الى يوم الضحك من يوم البكاء

أختي كثير من المفكرين يقولون اترك مساحة لصاحب المشكلة للتفكير فمن السهل قول افعل كذا وكذا لكن عندما يفعلها ولاتنتج سيصبح لائما لك على حلولك

سأترك لك بالتفكير بالحلول التي تعيد المودة بين الزوجين

أختي هناك أمر اسمه الصراحة بين الزوجين وعندما يغيب تصبح التصرفات عشوائية وكل على مزاجة وهواه ويحدث ماقلتي عنه

((يتحدء الطرفين الاخر ويتصرف كل واحد على هواة مثلا ))

أختي قد تكون المشكلة غامضة أو فيها من اللبس الكثير فمثلا عمر الزوجين وسكنهما ظروفهم كم مدة زواجهم اختلافات ثقافاتهم ربما هناك مشاكل لاتعلم عنها الزوجة للزوج

كثير من القضايا غامضة

اذا أحببتي ابعثي لمشرفة أريد الحل الاخت عابرة سبيل بالمشكلة وبعون الله تفيدك

[طيف حزين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الاخت الكريمة غموض ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

اما بعد ..

ان قضية الخيانة الزوجية .. قضية كبيرة لها ابعادها التي تختلف من بيت لاخر ..

لكننا كثيرا ما نلاحظ ان المشاكل في الحياة الزوجية تبدا بعد مرور السنة الاولى وما بعدها ..

ونتسائل .. مالذي جعل هذه الخلافات نائمة سابقا .. ولماذا لم تكدر صفو حياتهم من قبل ؟؟

بالطبع .. الموضوع له عدة اوجه .. والمسالة ليست بهذه البساطة لكي نحللها نحن ......

لكن في كثير من الاحيان بعد مرور السنة الاولى وما يليها .. تبدا العاطفة بين الزوجين في الاضمحلال ..

وتبدا المشاعر في السكون .. وتتغير مجريات الحياة بالنسبة لكل منهما ..

وتصبح الحياة بينهما اشبه بروتين يومي متكرر ..

وهنا قد يكون مكمن الخطر .. ومبعث الشرر ..

الزوجة .. انتهت بالنسبة لها ايام الدلال والاحلام .. وهاهي الان زوجة مسئولة عن رجل ومنزل واطفال

وتبدا مهام الزوجة التي لا تنتهي من الطبخ والغسيل والكي والتنظيف ورعاية الاطفال ..... والخ ..

فتبدا في التذمر لاتفه الاسباب .. ولا تطيق غياب زوجها مع اصدقائه وزملائه .. بل إن العمل اصبح

مصدرا لازعاجها .. وحتى جلوسه امام التلفاز او خلف الصحيفة اصبح يشكل هاجسا بالنسبة لها ..

فهي ترى حبه لها قد انطفأت شموعه .. ومشاعره نحوها قد اصابها الجمود .. ولم تعد كلمات الهيام تهمس في

اذنها .. او عبارات الشكر تتردد على مسامعها .. وترى ان كل ما تفعله وتقدمه ليس له مقابل من الثناء ..

والزوج .. بعد انتهاء السنة الاولى من زواجه .. يعتاد على الروتين في منزله .. وقد يصيبه الملل منها ..

فيعاوده الحنين لحياته السابقة .. ويبدا في التملص من البقاء في بيته .. صباحا بعمله .. ومساءا مع اصدقائه

تتبدل الحياة الرومانسية والجو الحالم إلى حياة عادية يتململ منها يوما فيوما.. خاصة في حال وجد الاطفال ..

وصبت الزوجة كل اهتمامها عليهم مهملة زوجها ..

شيئا فشيئا تتقلص العواطف بينهما .. او بالاصح .. يتجاهل كل منهما تجديد مشاعر الحب ..

ينشغلان في مسئولياتهما .. ويهتمان بالمهام الملقاة على عاتقيهما .. ويهملان جانب العاطفة ..

فيصاب نهر الود بالركود .. وتبدا المشاكل بالظهور لاتفه الاشياء .. وتكبر في عينيهما اصغر الاخطاء ..

ولذلك تظهر الحاجة لتجديد الحب الذي نراه يتسرب من بين ايديهم شيئا فشيئا ..

وهناك عدة طرق تساعد الزوجين على تجديد الحب .. والحفاظ على بريق المودة ..

(( وبالطبع هي مجرد كلمات ونصائح من فتاة تحاول الاستفادة مما تقرا وتسمع في محيطها ..))

** بشاشة الوجه وطلاقته والاهتمام بالابتسامة.. رغم بساطتها فان لها مفعول قوي في الحياة الزوجية ..

** الثقة المتبادلة و حسن الظن وعدم الانقياد للشكوك .... فاكثر مشاكلنا الاسرية تبدا من الشك ..

** مراعاة جانب الحوار بينهما .. والاهتمام بتنويع المواضيع وعدم صب الاهتمام كاملا على المشاكل

** تجنب المقارنة بين حياتهما وحياة الاخرين .. فلكل منا حياته الخاصة التي تختلف عن غيرها ..

** الكلمة الطيبة .. والعبارة الحانية .. والاحترام المتبادل .. لابد ان تكون موجودة دائما..

** التصريح بمشاعر الحب دائما قولا وفعلا .. وعدم اعتبار ذلك شيئا يعيبهما ..

** الهدية لها اثر كبير على النفس .. وعلى الزوجين الا يهملا جانبها او يتجاهلا اهميتها ..

** حل الخلافات اولا باول بالحوار الجيد .. واختيار الاوقات المناسبة لمناقشة المشاكل ..

** عدم الربط بين الخلافات والواجبات .. فمن الخطا ان تهمل الزوجة واجباتها بسبب خلاف ما

** وقبل الختام .. فان حسن العشرة وحسن الخلق واللياقة في التعامل بين الزوجين

يضمن حياة زوجية خالية من الشحناء ولا اقول الخلافات .. فالخلافات امر لا مفر منه ..

لكن علينا ان نمتص هذه الخلافات بالحب والمودة ..

وبالطبع .. هذه وصايا عامة .. اما لو كانت المشكلة لها اسبابها الخاصة وعواملها المعينة ..

فبامكانك مراسلة الاخت عابرة سبيل وطرح مشكلتك لديها عبر البريد الخاص وبشكل خصوصي

banat@al-wed.com

واتمنى ان نكون قد ناقشنا الموضوع بشكل مفيد وهادف ..

[غموض]

بسم اللة الرحمن الرحيم


اشكركم كثير على مساعدتى في حل المشكلة وها انا اليوم اطرح موضوع اخر وهوومن وجهة نظرية انة لايقل اهمية عن الموضوع الاخر بل هو اكثر اهمية

حقوق الوالدين ان اللة والرسول اوصى بحقوق الوالدين ولكن السؤال كم بالمائة من الناس من يهتم بوالدية ويرعاهم بل نجد ان العديد من غرتهم الدنيا بزينتها والهتهم اعمالهم بان يسالو عن ابائهم وامهاتهم بل صار لا يسالون عنهم الا في المناسبات وهذا اذا سمح الوقت لهم وعندما يتعلل الوالدين ويتسرب المرض اليهم هناك حل بسيط هو دار العجزء فلماذا فاين القلوب الرحيمة واين الحنان واينا وصايا اللة لنا بان نرحمهما بل صار الان الابناء لايفكرون الا بانفسهم لا مبالين بابائهم فويحا من هذا زمن هناك قصة حقيقية سارويها بختصار وانتم احكمو .
داك الاب الذي لم يعرف الراحة يوم بل كان يعمل ليل ونهار ليوفر لابنائة حياة سعيدة ويلبي لهم احتياجاتهم من ماكل وملبس فى يوم من الايام مرض الرجل واصابتة جلطة وبقى طريح الفراش لمدت ستتة اشهر وبعدها عاد الى المنزل فاقد الداكرة والحركة فماذا فعل ابنائة اتفقو ان يرموة في دار العجزة ولكن ابنتة وزوجها اخدوة يعيش معهم وعالجوةوعاد الي منزلة فاقد الحركة ومرت اربع سنوات لا يسال احد عنة وقد جاءموعد رحيلة تصورو جائتة جلطة للمرة الثانية مما تسبب بنفجار الاوعية الدموية والمخ مما سبب لة نزيف داخلى ولم يكن في البيت احد وبعد خمس ساعت ادركو انة مصاب ونقلوة الى المستشفى وفاغرق الحياة هل هذا هو رد الى الجميل الذا بذلة من اجلنا اتمنى ان تقولو رايكم بصراحة ولكم منى جزيل الشكر