تاهت حروفي ... وعجزت كلماتي عن تسجيل ... رد يليق بما كتب في هذه الصفحة البيضاء الساطعه ... وجدت ان اي كلمة مهما كانت جميلة ...فان جمالها امام خاطرتكِ يتلاشى ... وان اي عبارة مهما كانت رائعة ... لن تكون إلا بروعتكِ ... ولا شك في ان الذي يخاطب السطور بهذا الجمال يعي معنى كل مفردة تنزفها أنامله على الورق .. يعي أن زمن الخالود ان لن يعود ،، وهنا لا أجد بداً من التمرد معكِ في صخب هذه الأحلام لأعود ربما معكِ لزمنها وبراءة منطقها ... فالزمن لم يختلف كثيراً بقدر اختلاف البشر في اعمارهم الافتراضيه في الوفاء .. سعدت حقاً أن أكون هنا ... وأعتذرُ على ما جلُ به نبضى ... هنيئاً لكِ قلمكِ ... دمتى فى رعاية الله وحفظه ...
- من أول نظرة عابرة .. وحتى الروح التي تصنع متعة النظر..
- هل سأطلب المزيد وألـــ ما بعد..
- وهل ستطلبين ذلك..
- وسيظل دائما هناك هذا الما بعد ..
- أنا متأكد لو أن هناك شخص بهذا العالم يفهم ما أعني
- فهو أنتِ..
- ( الخوف)
- نعم أخاف ..
- وأخاف جدا..
- تلك الأغلال التي أتخيلها بعينيك..
- هل قلت لكِ من قبل أخاف من نظرة العين حد الإرباك..
- في زاوية صدري ثمة قطعة صغيرة هاربة من العذاب..
- لا ترحمني ولا تترك لي وقتا لكي أسترد أنفاسي ..
- كأنها تنتقم مني .. لماذا خُلقت محطمة
- تتعثر في طرقات العواطف والعواصف والنظرات ..
- لماذا تُطعن في اليوم مئات المرات..
- ( ؟ )
- هذا ما يسحقني فيكِ..
- أنثى أتت من الضباب..
- وتمضي معي عبر الضباب..
- وتخاطبني بحروف الضباب..
- " وجه تصوره الحروف واتخيله
- شيٍ أحس إنه قريب ما أوصله "
هل تعجبين لو قلت لكِ .. أشعر وأنا أمام الشاشة بانفاسكِ ..
- وأشعر برطوبتها فوق وجهي ..
- أحس بالعرق يتسلل من بين أصابعكِ ليبلل ما بين أصابعي..
- أحس بخدرٍ يغشاني كلما تخيلتك تقفين خلف الكرسي
- وتضعين يديكِ فوق ظهره ..وتتأملين ما أكتب ..
- نعم أحسها تلك الأنفاس .. هنا .. خلف أذني .. ساخنة..
- رطبة.. - مفعمة برائحة جسدك الفطرية دون عطور …
- ( المساء القادم)
- عصفورتي
- هل هناك مساء تهرب فيه الحروف من بين يديّ..
- وأعجز فيه عن البوح .. هل تتقبلين عندها مني ..
- مساء الخير يا قمري..
- وثرثرتي عن يومي وبعض القصص المملة ..
- ثم تصبحين على خير..
- " هل ستشعرين عندها بالممل مني يا فراشتي "
- " وهل سيكون هناك مجنون آخر يفتح أمامك نافذة حالمة ..
- هل ستطيرين عبرها .. قولي ..
- سأتقبل صراحتك كما أتقبل هزيمتي بك ..
- ( حالم .. أنا )
- أتعرفين كل أيامي عبارة عن حزمة أحلام..
- ولا أكاد أفيق من حلم حتى أغرق في آخر..
- ما عاد في العمر بقية .. ومازال في الأحلام الكثير..
- مأساة أليس كذلك ..
- [color=#008080]نعم أعرف ..
مأأسات سيدي مأسات
ان تأتي مع الصباح مع شرووق الشمس مع خيوط الفجر مع قطراات الندى
فنزرع الارض وردااا والكرم شجراااوالبستان عبقا
تأتي كغمية الارض ظمآآآآنة لها والورود عطشى
وترحل دوووون ان نأمل العوودة تأتي مع الصباح مع الحلم لتقتل الحلم
وتعلن الرحيل دووونما قطرة ماءويطوووووووول الانتظار
وهيهات من الانتظار[/color]
- كـــ ا ن .. هـــــ ن ــــ ا ..
/\ عــــــ ا بـــــ ر ســـــ بـــــ يـــــ ل |/
سيدي ساحر النبض
اسعد الله صباحك ومسائك
اسعدت واسعدت صفحتي بتوااجدك وبعبق حرووفك وعبير كلماتك
اسعدني اطراائك
اسعدني هطووول فيض نبسعك
وحفزني الى الامام
مروركاضفى على متصفحي لون الربيع
دااائما انتظر تناثر حروفك وبصمةمن يراااعك اعتز بها
جل احترامي
وامنياتي
بالحب والخير والجمال
تاهت حروفي ... وعجزت كلماتي عن تسجيل ... رد يليق بما كتب في هذه الصفحة البيضاء الساطعه ... وجدت ان اي كلمة مهما كانت جميلة ...فان جمالها امام خاطرتكِ يتلاشى ... وان اي عبارة مهما كانت رائعة ... لن تكون إلا بروعتكِ ... ولا شك في ان الذي يخاطب السطور بهذا الجمال يعي معنى كل مفردة تنزفها أنامله على الورق .. يعي أن زمن الخالود ان لن يعود ،، وهنا لا أجد بداً من التمرد معكِ في صخب هذه الأحلام لأعود ربما معكِ لزمنها وبراءة منطقها ... فالزمن لم يختلف كثيراً بقدر اختلاف البشر في اعمارهم الافتراضيه في الوفاء .. سعدت حقاً أن أكون هنا ... وأعتذرُ على ما جلُ به نبضى ... هنيئاً لكِ قلمكِ ... دمتى فى رعاية الله وحفظه ...
خي الكريم
وسيدي الفاضل
جنووون قلم ويقظة قلم
بدر المطيري
تحية ود وورد وطيب
اسفة على التأخير
كلماتك الدافئة وحرووفك الناضجة
واتكالك على خير من يعين ويستعان به
راائع والاروع تواااجدك وبصمتك التي اعتز بها
دااائما انتظر مرورك الكريم
جل احترامي
وامنياتي
بالحب والخير والجمال
سيدي البدر
اسعد الله ايامك بكل طيب
الحلقة المقودة ثورة جامحة على من يعبرووون مشاعر الاخرين ويرحلوووون
دون استئذان ومعرفة ماذاااا ادمو من خلفهم
سيدي دخلت الابدااعات ذات
يوم واذ هذاا ينزف الما وذااك يستصرخ جرحا وتلك تبكي غدرااا
وهاذااك يلعن خيانة وهاااتك لاطب ولالادواء ولالا بلسم تشفي
ماااسببه العبور بقلب حساس مرهف فكتبت هذه
وكان علىّ التقديم لها لكن فاتني ذاالك
اشكرك سيدي على توااجدك وعلى مرورك العطر وعلى
راائك
داائما انتظر يرااعك يخط لي لونا من الواان الحياة والربيع
اعطر التحايا
جل احترامي
وامنياتي
بالحب والخير والجمال