مدخِ‘ـَلِْ :
إلىـا حَضرِة سُموِ {ِ الحِ‘ـَزِنْ }ِ :
........... أبسألْ بسِْ وِشْ وشْ وشِْ باقِي . . ؟
وِ شِْ وشْ وشِْ اللّي طَالبہ منّي لـ أجِلْ تهدينِي | عِ‘ـَنوِانِڪْ
أبسألْ حِضِرِتِڪْ يِاحِ‘ـَزِنْ ‘
........... عَنْ اللّي ڪَانْ [ِ بأعمَاقِي ]ِ . . !
قبِلْ لا يمرِنّي - طِيفڪْ - وِ تَدندِنْ ج‘ـَرِحِي ألحَانِڪْ
عَلامِڪْ جِيتْ لِي ڪِلّڪْ . . ؟
وِلا فڪِيتْ ِلي وِثَاقِي . . }ِ
............... فڪِيتْ ِلي وِثَاقِي . . }ِ
وِلا فڪِيتْ ِلي وِثَاقِي . . }ِ
وِ أنَا مَايُوِمْ ناديتِڪْ وِلا دقيّتْ بيَبانِڪْ ‘
حِ‘ـَضنتْ أيامِي بـ قَسوِة وِ أحسِڪْ هِمتْ بـ {ِ عِ‘ـَناقِي }ِ
وِ ( صوِّرِتْ العُمِرِْ بيدڪْ وِعلّقتَہ بـ جِ‘ـَدرِانِڪْ )
ياليتِڪْ تبعِد وِ تنسَىـا
............ ياليتِڪْ تِعلنْ فرِاقِي ~
أنا مَاعاد فينِي شّي يصبرِنّي : علَىـا شَانِڪْ ‘‘‘
حَرِام عليِڪْ
وِشْشْشِْ سَوِيتْ بـ الرِياضْ
ماتتْ مِنْ - حَرِْ الأشْوِاقْ - . . !
وِ النَاسْ تصِيحْ
حَرِْ ‘
.......... حَرِْ ‘
حَرِْ ‘
إرِجَعْ وِ اڪسَبْ فيِهُمْ أجِ‘ـَرْ
لاتقتِلهُمْ {ِ شُوِقْ ـ}..!
فِي {ِ عِ‘ـَزِْ أحزِانِي }ِ ‘ أشُوِفْ العَالمْ
تِفرَِحْ
.................. تِفرَِحْ
تِفرَِحْ
أخافْ وِ إنتْ بَـ [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ , أصيبهُمْ عِينْ . . !
]ـرِاحِلينْ ]ِ . . !
يحتضنهُم يمْ وِ احِ‘ـَساسِْ حزِينْ ‘
فِي مُوِادعهُمْ غِ‘ـَيابْ
للسعادَه وِالعَذابْ فِي صفُوِفْ الحَاظرِينْ
_] رِاحِلينْ ]ِ . . !
شَمسهُم شمسْ الوِدَاعْ
وِ السّفينَہ
مِنْ ضياعْ فِي ضياعْ فِي ضياعْ ‘
ياوِداعْ
مابقَىا للعِيِنْ دمِعْ وِ لابِقىا للنُوِرِْ داعْ . . !
يُمـَہ
ڪِلْ ماطاحِْ / مِنِْ عِ‘ـَينّي آحَدْ
أتذَڪِرِْ ڪِلمتِڪْ ‘
- ماطاحِْ مِنْ النُجوِمٍٍِْ آخَفْ لـ السِ‘ـَمَاء -
لڪِنِْ يُمـَہ
وِشِْ وشِْ وشِْ حيلَة اللّي
............................. مابُقَىـا بـ سِ‘ـَماه نجُوِمِْ . . }ِ
............مابُقَىـا بـ سِ‘ـَماه نجُوِمِْ . . }ِ
مابُقَىـا بـ سِ‘ـَماه نجُوِمِْ . . }ِ ..................................
•••
_]وِح‘ـيدْ [_ ‘‘
مِنْ يشعِلْ لِي الشَمعْ لاذابْ . . ؟
_]وِح‘ـيدْ ]ِ ‘‘
مِن ْيمسَحْ لِي الدَمعْ لاهَلْ . . ؟
_]وِح‘ـيدْ ]ِ ‘‘
ماعِندّي ح‘ـَبايِبْ وِ لا أصحَابْ
حتىا أمسْ ڪِنتْ أمشِي
وِ لاشِ‘ـَفتْ لِي ظِلْ . . }ِ
........... وِ لاشِ‘ـَفتْ لِي ظِلْ . . }ِ
............................ وِ لاشِ‘ـَفتْ لِي ظِلْ . .
•••
يا [ِ حِ‘ـَزِنّي ]ِ وِخِرِْ هنَاڪْ
لاتقٌرِبْ دامْ بي - حِ‘ـَلمٍْ جديِدْ - خلّڪْ بعيدْ ‘
رِوِحْ دَامِْ أنفَاسِي سعَاده وِدَامِْ إحسَاسِ‘ـَي رِقَيقِْ
قِلتْ لِڪْ : يا {ِ حِ‘ـَزِنّي لاتقرِّبْ هِنَا }ِ
دامنّي أشُوِفْ فرِحَہ مِنِْ بعيِدْ
جايّہ ترٍڪٍضٍِْ تدوِّرِ لـ الأمَلِْ ثُوِبٍ جِديدْ
مخِ‘ـَرِجِْ :
ڪِتَبتِڪْ يَا {ِ حِ‘ـَزِنْ }ِ عُمِرِي
............. وِ فرِحِْ غيِرِي مِنِْ أوِرِاقِي
أنَا لوِ تحسِبْ جِ‘ـَرِوِحِي خَطا فِي | عدّهَا لسَانِڪْ
دخِيلِڪْ لا تشِبْ النّارِْ ‘
............... وشِْ وشْ وشِْ إللّي يفيدْ بـ [ِ إحرِاقِي ]ِ . . !
تمهّلِْ يا {ِ حِ‘ـَزِنْ }ِ وِ إصبِرِْ ، قبِلِْ تنهينّي نيرِانِڪْ
ترِفّقِْ يا حِ‘ـَزِنْ مَابِي
تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ
............... تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ
تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ
علامِڪْ تحسِبْ " طعُوِنّي " زيَادَه بـ دفتَرِْ إحسَانِڪْ
سِ‘ـَقانّي هـ [ِ الزِمِنِْ ]ِ مُرِّه وِ ( صِنتْ المُرِ وِ السَاقِي )
تقَهوِيتْ التَعَبْ منّڪْ ولا هزّيت فنجانڪ
أمَانہ عُوفَها دنيَاي
................ وِ رِجّعِْ ڪِلِْ أشْوِاقِي ~
أنَا عنّدي ڪثِيرِْ أحِ‘ـَزِانْ وِ لانِّي : بـ حَاجِة أحِ‘ـَزِانِڪْ ‘‘‘