شوف ياخوي حسن....
احيانا بعض الامهات من شده حرصها على ابنها وحبها له قد تعامله على انه توه صغير ,, وعلى الابن ان يقدر هذا الشعور وهذا الحب ,,
وان يتقبل من امه اي فعل اوتصرف وبدون زعل اونرفزه (وهذا اذا كان في غير معصية الله ) وبعدين يوم انت صغير مره كانت تتحمل كل تصرفاتك ومن يتحمل البزران وغثاهم ؟؟ واليوم رد ولو بعض الدين يالحبيب
والدعوى كلها سنه او سنتين ويتغير الوضع
ولكن الحقيقه ان الام هي الاقرب ولاعرف بالابن هل هوفعلا كبير او توه صغير وهذا طبعا من خلال متابعتها لتصرفاته وسلوكه ومدى انضباطه
ومسايسته للامور الصغيره والكبيره....لماذا اقول لك ذلك؟؟
لان الكبر والصغر لا يحكم عليه بعدد السنوات بل بما ذكرت سابقا .
و خلاصة الفلسفة :
ان كانت الام على خطأ فتحملها حتى تتجاوز هذه المرحله
او تكون الام على حق في معاملتك فتحاول ان تثبت لها خلافه