ّّّّ همسااات قلبي هناااا ّّّّّ && ~~ في ركني الهادئ ~~ ّّّّّ

[ّّهمس الجليدّّّ]

عندما تعرفون تركيبة المراءة ستعشقونها لحد الجنون ..

حين تهرب من الواقع الى الخيال هذا ليس غباء !
ولكن حين تفكر بقصر ,بملابس كالاميرات , بحديقه غناء,
,وزهور, وليل ,وقمر,وامواج بحر, ومدينه العاب مليئه بالاضواء لها فقط !
وستائر مزخرفه, ومزهريه مملوئه بازهارالجوري بجميع الوانها ,
الانثى ملاك.. نعمه.. طاهره.. طفله.. بريئه..
فقط اغمرها بحناااانك وبعطفك
إعتبرها طفلتك المدللله اميييرتك الجميييله ..
وصدقني ستعتبرك فارسها الوحيد ..
فقط احسنو التصرف معها
وسترون كيف ستنقلب حياتكم الى
جنةُ في دنيا

[ّّهمس الجليدّّّ]

أسألگ بالله وش سويتي فيني
وش سر هـ الشوق اللي يجيني‏
قلبي طول وقته معگ

مايبيني
مايبيني...........
مايبيني.................

أسألكـ باللي عطاكـ [ هالعيون ]
أسألكـ بالله [ يالقلب الحنون ]
گانكـ تعرفي سر هـالشوق
إنك تقولي وش يكون؟

هو

غ ــرام
او إح ـترام..............

أو مرح ـلة ح ـب بـج ـنون

[ّّهمس الجليدّّّ]

فلسفة المُصيبة ؛


•يروى أن ملكا كان له وزير حصيف له فلسفة في الحياة ” أن كل شيء يقدره الله خير ”

فخرج معه ذات يوم في رحلة صيد برى, وعندما حان وقت الغذاء تناول الملك تفاحة,

وأخذ يقطعها بالسكين فانفلت منه السكين على إصبعه فجرحه.

فقال الوزير: لعله خير. فرد الملك غاضبا: وأي خير في ذلك أيها الأحمق ؟

ثم أمر به فأدخل السجن. في اليوم التالي خرج الملك للصيد وحده دون الوزير,

وظل يتبع أرنبا بريا حتى وقع في وسط قوم يعبدون الأصنام,

وكان هذا اليوم هو يوم تقديم القرابين, فلما رأوا الملك قالوا: هذا سمين يصلح قربانا,

فأخذوه ليكون قربانا ولما عرض على الكاهن قال:

لا يصلح قربانا لأن بإصبعه جرح, فتركوه فانطلق مسرعا وقد نجا من شر ميتة فكان أول شيء فعله أن أطلق وزيره من سجنه وقال له :

لقد كان قطع اصبعى خيرا عظيما فقد نجاني الله به من شر ميتة ولكن أي خير في أنى سجنتك ؟

فقال الوزير : خير والله يا ملك عظيم فلو كنت معك لأخذوني أنا قربانا للأصنام. ^_ ^

[ّّهمس الجليدّّّ]

*،’

راقب الله في أمنياتك !
و اجعل لها رغبات كبيرة ؛
فـ الأمنية لهـا عمق، والله -عز وجل- قدير ..
فـ لربمـا قال : « وجبت» !
فـ اجعلها ذات مردود كبير

على حياتك وآخرتك ، وفي دينك ، ودنياك !

[ّّهمس الجليدّّّ]

قليل من التَعَب يكفي ،لإنهيار إنسان .



و كثير من التَعَب فيني ياغلا عمري من أسبابكْ .. . و أنا ~ واقف !

[ّّهمس الجليدّّّ]

بتنــآمون !!

بْ أحكيْ لكمْ قصه قبلْ مآ تنآمونْ
قصة غرآمْ . . /
بينْ خلْ وْ خليله
كآنوآ يعيشونْ آلهوآ حلمْ مجنونْ
تورَّقْ عصآفيره تغنَّيْ بْ خيله
وْ كآنوآ إذآ طآلْ آلبُعدْ يومْ ( يبكونْ )
هذآ إذآ طآلْ آلبُعدْ بسْ ليله
وْ إذآ تلآقوآ تهمسْ يدينْ وْ عيونْ . . /
وْ صمتْ آلشفآيفْ
… … … . ./ كآنْ أفضلْ وسيله
كآنوآ بْ وجه آلوقتْ دومْ يتبآهونْ وْ لآ فكروآ بْ آلوقتْ لوْ شدَّ حيله
سنه وْ همْ يبنونْ وْ يبنونْ
عشْ آلغرآمْ
… … … . ./ آليْ غصونه ظليله
تدرونْ بعدْ آلعآمْ وشْ صآر تدرونْ ؟ !!
صآرتْ أمآنيْ وصلهمْ || مستحيله
تفرقوآ وْ أحلآمهمْ صآرتْ طعونْ
وْ ضآقوآ مرآرْ آلحبْ عنْ … . ( سلسبيله )
كلَّه سبآيبْ شكْ يتبعْ له ظنونْ
بْ قلوبهمْ خيَّمْ
… … … . ./ وْ لآ أعلنْ رحيله
إثنينهمْ تآبوآ بعدهآ
( يحبونْ )
عآشوآ علىْ هـْ آلذكريآتْ آلجميله
هذيْ آلحكآيه وْ إنْ قدرتوآ تنآمونْ
… … … . ./ فْ آلحلمْ
بْ تشوفونْ خلْ وْ خليله
=(

[ّّهمس الجليدّّّ]

"آسمك" اللي بقى غصّه بـحلق الكلآم..

آسف آن "ضآيقتني"
وآسف لو آشتقتلك !
كل مآهبّت الذكرى وطآر الحمآم ..
آتنهّد وآحن لك !
آنت لو مآلك فـ قلبي الكبير "حب وآحترآم"
كآن مآطآحت الدمعه وآنآ آتخيّلك !
وآنت سخّرت لك عمري رضآ وآهتمآم ..
كنت خآيف عليك آكثر من الحآجه لك !
رغم هذآ [الحزن] فيني

{ آذكرك ، وآدعي :

يآجعلني مآذوق زعلكْ !
فآت مآفآت من جرح وعتآب وملآم !
ومدري آهملتني ؟ ولآالقدر مآآمهلك !
ودي آروح وآتوسّد يد آمي
........وآنآإآإآم !
وآنآ ميّت قهر بسألك :
وش بقى للمشآعر ؟!
وش بقى للكلآم ؟!
وآنت "زعلتني" بفعلك وآنآ بـآولّك!

[ّّهمس الجليدّّّ]

~..[ كل مَافي الأمر .. .

أنّ فِي الصّدر مُضغَـة لم يصل إليهَا أَحد ،

و إحتللته أَنت ! ] ..

[ بِلادِي أنت ] .. لَا يُجِيد قَلبِي الإنتِمَاء إلّا إليك ،

مَا أخذنِي الحَنين إلّا لعينكَ !

ولَم تَختَنِق غُربَة رُوحِي إلّا فِي صدرك أنت

[ّّهمس الجليدّّّ]

فكرت بأن أهديك عمري واكتشفت بأنه ملكك ..

فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك !
أما عيناي فأعذرني !!!
فهي الطريق إلى أملي ..
وهو ( رؤيتك ) لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر ؟ !!!!

” الوفـاء ”

[ّّهمس الجليدّّّ]

~ ~ " اوعدك مايضيع مفتاح حبك دام قلبي حي " ~ ~