بِصُّورَةً وآآضِحَهُ بَدَأَتْ مَلَامِحْ الْغَرْبِ تَنْتَشِرُبَيْنَ الْعَرَبِ
وبَدَآتْ ( مُعْتِقَدآتِهُمْ ) تُخَآلِطُ مُعْتَقَدَاتِنا
و ( عُآدآتِهُمْ) تُخَآلِطُ عُآدَآتِنَآً
حَتَّىَ لانُكَآدْ نَرَىْ الَا نُدْرَةً نآدِرِهُمُتَمَسِكَه بِشَخْصِيَّتِهَا الْمُسْلِمُهْالمحَظُهُ
لَمْ تَزَعِزَعَزُهَا رِيَاحُ الْفِكْرِ الْغَرْبِيِّ الْفَاسِدِ
نَحْنُ لَمْ نَقُلْ طَغَتْ بَلْ انْتَشَرَتْ
وَلَوْلَمْ تَكُنْ بِالْعَقِيدَهْ فَقَطْ وَلَآَكَنَ تُخَالِطُ الَثَقَافَهْ الْإَسلآميْهُ
فَاصْبَحَ الْمُسْلِمِ يَتَّبِعُ الْمُوْضَاتِ الْغَرْبِيَّهْ دُوْنَ أَنْ يُفَكِّرَ
هَلْ هُوَ لَائِقٌ بُشُخُصِيَّتِيّكَمُسْلِمٍ أَمْ لَا
بَلْ فَقَطْ
اصْبَحْتُ الْعُقُوْلِ تَسَااق
كَمَا ارَادَ الْغَرْبِ أَنْ نَكُوْنَ .,,,.لِلّاسَفِ كُنَّا مَآَ آرآدِوَ ..!!
فَهآنَحْنَ لَمْ نَتْرُكْ الْدِّيْنِ بَلْ لازَلْنا مُتَمَسِّكِيْنَ
وَلَا كُنْ اهْمِّلْنا العَقَيْدَهْ وَالثِقافِهُ الاسْلَامِيِّه
فَكَمَا نَرَىْ الانَ شَخْصِيَّاتُ اسَلِامْيَهُ بِالْمَلَايِيْنِ
وَلَاكِنْ شَخْصِيَّاتُ ثَقَآَفِيّةً اسَلِامْيَهُ قُلْهُ قَلِيْلُهُ
وَالْسَّبَبُ منً وجهًةْ نَظَريْيَعُوْدُ لِقِلَّةِ الَثَقَافَهْ وَضِعْفَ الْشَّخْصِيَّهْ
فْآنْآ كَمَسْلَمَهْ لَا اسْمَحِ بُآَنٍ تُؤَثِّرُ الْمُوْضَاتِ وَالْفَضَائِيَّاتُ عَلَىَ شَخْصِيَّتِي
بِمَا انَّنِيْ لَا اسْمَحِ لِايِّ شَخْصٍ ايً يُزَعْزِعُ مِنْ شَخْصِيَّتَيْ ==> فهَذَا مِنْ ذَاكَ
كِلَاهُمَا مُتَعَلِّقٌ بِقُوَّةٍ الْشَّخْصِيَّهْ وَقُوَّةُ تآثِيْرهَآً وتِآثْرهَآً
لِلْأَسَفِ حَالَتِنَا يَنْدَىَ لَهَآَ الْجَبِيْنِ وَيَعْتَصِرُ لَهَا الْفُؤَادَ أَلَمْا وَحَسْرَهْ
فَمَلَامِحْ الْشَّخْصِيَّةِ الْمُسْلِمُهْ==> بَدَأَتْ تَتَلَاشَىَ
فَإِلَىَّ مَتَىَ وَالْعُقُولُ تِسَآآَقَ
هَلًزَآْدْ الْجَهْلِ فِيّنَآ؟!
آم آغُلقَ العقًلْ تفكيرهً؟!
آَمَعَمِيْتَ بِنَآ الأبْصِآرْ؟!
آَمَ قُلْ الدِّينَ بِالْقُلُوبْ؟!