العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-05-2012, 09:46 PM   رقم المشاركة : 1
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●
بايرن ميونيخ وتشلسي والنهائي الحُلم



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



لن يكون نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم غداً السبت مشابهاً لغيره من المباريات النهائية، إذ يخوض بايرن ميونيخ الألماني المباراة على ملعبه "أليانز آرينا" أمام تشلسي الإنكليزي المتعطّش للقب.
ودرجت العادة أن يكون ملعب النهائي محايداً، إذ يختاره الاتحاد القارّي قبل انطلاق البطولة، لكن بايرن قطع المشوار بنجاح نحو النهائي، وسيخوضه على ملعبه الحديث في المدينة البافارية.
ويريد بايرن أن يصبح أول فريق بعد إنتر ميلان الإيطالي يحرز اللقب على ملعبه، بعد تتويج "نيراتزوري" عام 1965 على ملعب سان سيرو.
والتقى الفريقان سابقاً في ربع نهائي المسابقة في موسم 2004-2005، ففاز البلوز 6-5 في مجموع المباراتين، 4-2 ذهاباً وخسروا 2-3 إياباً.
ويجتمع الفريقان في رغبة محو الهزيمة من المباراة النهائية في السنوات الأخيرة، بايرن أمام إنتر الإيطالي 2-صفر عام 2010 في مدريد، وتشلسي أمام مواطنه مانشستر يونايتد بركلات الترجيح عام 2008 في موسكو.
كما يريد الفريقان نسيان موسمهما في الدوري المحلي، إذ حلّ تشلسي سادساً في البريمير ليغ، وعجز بايرن عن فك شيفرة دورتموند في الدوري الألماني، كما يريد لملمة جراحه بعد خسارته 2-5 في نهائي الكأس أمام دورتموند، بيد أنّ حسابات النهائي تختلف، خصوصاً وأنّ بايرن أقصى من نصف النهائي العملاق الإسباني ريال مدريد ومدربه البرتغالي جوزيه مورينيو الذي قاد إنتر إلى لقب (2010).


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لكن بايرن ذاق طعم الفوز في المسابقة القارية أعوام 1974 و1975 و1976 على أيام تشكيلته الذهبية وعام 2001، بيد أنّ تشلسي لا يزال يلهث وراء اللقب القاري الأول بعدما أنفق مالكه الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش الغالي والنفيس لجلب الكأس صاحبة الأذنتين الكبيرتين إلى العاصمة اللندنية.
وعلى الرغم من موسمه المتعثر في الدوري بعد إقالة مدربه البرتغالي آندريه فياش بواش في أذار/مارس الماضي، إلا أنّ تشلسي حقّق انتفاضة رهيبة في نهاية الموسم بقيادة مساعده المدرب السابق الإيطالي روبرتو دي ماتيو، فعاد إلى سكة الفوز محرزاً كأس إنكلترا على حساب ليفربول، والأهم أنّه أقصى برشلونة حامل اللقب من نصف النهائي (1-صفر و2-2) حيث تصالح مهاجمه الإسباني فرناندو توريس مع الشباك بعد استقدامه مقابل 50 مليون جنيه من ليفربول.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وستشهد المباراة مواجهات ثنائية مرتقبة، بين جناح بايرن الهولندي آريين روبن وظهير تشلسي أشلي كول، ولاعبي الوسط باستيان شفاينشتايغر وفرانك لامبارد، وظهير بايرن الدولي فيليب لام وبطل العالم الإسباني خوان ماتا.
غيابات بالجملة
يخوض الفريق اللندني المباراة في غياب المدافعين قائده جون تيري والدولي الصربي برانيسلاف إيفانوفيتش ولاعبي الوسط الدولي البرتغالي راوول ميريليش والبرازيلي راميريس بسبب الإيقاف، وعلى الأرجح المهاجم الدولي الفرنسي فلوران مالودا.
أما بايرن، فسيفتقد لثلاثي الدفاع هولغر بادشتوبر والنمسوي دافيد ألابا والبرازيلي لويز غوستافو بسبب الإيقاف، ما قد يبشر بمباراة هجومية لغياب أبرز مدافعي الفريقين.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وأعلن غاري كاهل مدافع تشلسي أنّه سيكون "جاهزاً" لخوض النهائي والحلول بدلاً من تيري بعد شفائه من إصابة عضلية في فخذه.
وقال الدولي الإنكليزي الذي أصيب في إياب نصف النهائي ضد برشلونة في 24 نيسان/آبريل الماضي: "سأكون جاهزاً، وأنا سعيد لشفائي بهذه السرعة".
ويتوقّع أن يلعب كاهل إلى جانب البرازيلي دافيد لويز الذي عانى أيضاً من إصابة في الفترة الأخيرة.
وفي ظلِّ غياب تيري، سيحمل مخضرم آخر شارة القائد هو لاعب الوسط المخضرم فرانك لامبارد (33 عاماً)، المبعد من قبل لفياش بواش والعائد إلى الأمجاد مع دي ماتيو، خصوصاً بعدما لعب دوراً محورياً في قلب تأخره أمام نابولي الإيطالي.
دروغبا ودي ماتيو مفتاح الفوز
يعتمد تشلسي هجومياً على العاجي ديدييه دروغبا الذي يمرّ في فترةٍ مميزة بعدما دار الحديث عن تخلي تشلسي عنه بسبب تقدّمه في العمر، وهو يريد الثأر لنفسه بعدما طرد في نهائي 2008 لضربه مدافع يونايتد الصربي نيمانيا فيديتش في الوقت الاضافي.
بينما أكّد دي ماتيو (41 عاماً) بأنّه سيوافق "من دون أيّ مشكلة" على عدم تثبيته في منصبه حتى في حال الفوز السبت وأنّه لم يجد الوقت لبحث مستقبله مع مالك النادي أبراموفيتش.
واشار دي ماتيو إلى أنّ لاعبيه "يملكون الخبرة الكافية للفوز" حتى لو أنّ بايرن ميونيخ هو المرشح كونه يلعب بين جماهيره.
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
وأضاف "هم يعرفون الملعب وهذا الشيء يمكن أن يساعدهم، لكن من جهة أخرى سوف يواجهون ضغوطات أكثر شيئاً ما بالمقارنة معنا لأنهم يلعبون على أرضهم".
وفي معرض ردّه عن سؤال حول ما إذا كان أساسياً فرض رقابة على المهاجمين الدوليين ريبيري وروبن، قال دي ماتيو: "أنّ الأمر لن يكون سهلاً هكذا، إنّهم يملكون لاعبين كبار عدة، ماريو غوميز خطير، وتوماس مولر خطير، وباستيان شفاينشتايغر أيضاً".
تشيك بيت الأمان للأزرق
وفي ظل غياب عدد من مدافعيه، يعتمد تشلسي على حارسه العملاق التشيكي بتر تشيك أحد نجوم المباراة ضد الفريق الكاتالوني.
وكان تشيك الذي سيحتفل بعيد ميلاده الثلاثين في اليوم التالي من المباراة وقف سداً منيعاً في وجه سيل هجمات برشلونة ذهاباً وإياباً، ومنذ المواجهتين وتشيك يتألق من مباراة إلى أخرى وتحديداً بعد مساهمته الفاعلة بفوز فريقه في كأس إنكلترا ضد ليفربول في 5 أيار/مايو على ملعب ويمبلي، عندما تصدّى بإعجاز لرأسية اندي كارول القويّة قبل أن تجتاز خط المرمى.
ريبيري للتعويض وروبين يتحدى مرضه
في الطرف البافاري، اعتبر ريبيري أنّ تشلسي الإنكليزي أقوى تكتيكياً من برشلونة الإسباني، وحذّر زملاءه من الاستخفاف بالتهديد الذي قد يشكله رجال دي ماتيو.
وقال ريبيري لمجلة "كيكر" الألمانية: "فيما يتعلّق باللعبة، برشلونة أقوى، لكن إذا نظرتم إلى التنظيم، التكتيك والكرات الثابتة فتشلسي أفضل، في نصف النهائي، لعب تشلسي كما يتعيّن عليه اللعب ضد فريق مثل برشلونة، وفي ميونيخ ستكون مقاربتهم للمباراة دفاعية، بتنظيم جيد وفريق مدمج، ستكون المباراة صعبة علينا".
ويحقّق ريبيري (29 عاماً) أفضل موسمٍ له مع الفريق البافاري منذ انضمامه إلى صفوفه عام 2007 (12 هدفاً و21 تمريرة حاسمة) قادماً من مرسيليا، بيد أنّه فشل حتى الآن بالظهور بالمستوى ذاته مع منتخب بلاده.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


واعتبر روبن أنّه جاهز لخوض المواجهة على الرغم من غيابه عن تمارين الأسبوع الماضي بسبب الرشح، كما قال أنّه يتعيّن على فريقه محو آثار الخسارة المذلّة أمام بوروسيا دورتموند في نهائي الكأس.
وقال روبن (28 عاماً): "يجب أن نفوز على تشلسي الأسبوع المقبل وحينها يمكن أن ننسى خسارتنا أمام دورتموند".
وشارك روبن، الذي حمل ألوان تشلسي بين 2004 و2007، أمس الخميس لمدة 45 دقيقة في التمارين وقال أنّه سيخلد إلى النوم باكراً كي يكون جاهزاً للمواجهة.
هونيس للقاء تاريخي ويتمسك بهاينكس
واعتبر رئيس النادي البافاري أولي هونيس في مقابلة مع صحيفة "سودويتشي تسايتونغ" الأربعاء ان النهائي سيكون "نقطة القمّة في تاريخ بايرن ميونيخ".
ويشكل النهائي "السيناريو المثالي، وربما الوحيد" على ملعب أليانز آرينا، وبحال الفوز سيكون "بدون شك الأهم في تاريخ النادي".
وأضاف هونيس الذي ساهم كلاعب باحراز بايرن ثلاثة ألقاب في المسابقة أعوام 1974 و1975 و1976، وكإداري بلقب رابع عام 2001: "تشلسي سيلعب وظهره إلى الحائط بموسمه المتعثّر في البريمير ليغ (سيتأهل إلى دوري الأبطال فقط بحال إحرازه اللقب)، لذلك إذا اعتقد البعض أنّ مباراة السبت ستكون على غرار مهرجان الجعة (نزهة) فهم على خطأ".
وعن الخسارة المذلة أمام دورتموند 2-5 في نهائي كأس ألمانيا، قال هونيس أنّ: "كلّ النادي يعمل لإعادة الثقة إلى الفريق"، كما كشف أنّ يوب هاينكس "سيكون مدرباً للفريق الموسم المقبل" بغض النظر عن نتيجة نهائي دوري الأبطال.
بروينسا حكماً للنهائي
وأوكل الاتحاد الأوروبي (ويفا) إلى البرتغالي بدرو بروينسا (41 عاماً) إدارة المباراة النهائية، وسيعاونه في مهمته مواطناه برتينو ميراندا وريكاردو سانتوس، أما الحكم الرابع فهو الإسباني كارلوس فيلاسكو كاربايو، أما الحكمان الإضافيان فهما البرتغاليان جورجي سوزا ودوارتي غوميش.






التوقيع :


قديم 18-05-2012, 09:50 PM   رقم المشاركة : 2
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

صراع الأجيال بين الخبير هاينكس والطّموح دي ماتيو

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

تشهد المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم السبت بين بايرن ميونيخ الألماني وتشلسي الإنكليزي على استاد "آليانز آرينا" في ميونيخ صراع الأجيال بين مدربي الفريق البافاري "الثعلب العجوز" وصاحب الخبرة يوب هاينكس، والفريق اللندني "الذئب الشاب" الإيطالي دي ماتيو الذي بدأ يصنع لنفسه إسماً في القارة العجوز.
خبرة يوب هاينكس
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
الأفضلية دون أدنى منازع لهاينكس المدرب العجوز (67 عاماً) الذي سبق له التتويج باللّقب لاعباً ومدرباً. هذا الهدّاف المحنك أحرز كل الألقاب الممكنة مع بوروسيا مونشنغلادباخ والمنتخب الألماني عندما كان عمر منافسه الأيطالي 5 أعوام. يملك هاينكيس الرحالة خبرة كبيرة في مسيرته التدريبية التي بدأها ببوروسيا مونشنغلادباخ مروراً بأتلتيك بلباو وريال مدريد الإسبانيين وبنفيكا البرتغالي وباير ليفركوزن الألماني وصولاً إلى بايرن ميونيخ، حيث خاض 149 مباراة في الكؤوس الأوروبية أبرزها تتويجه بلقب مسابقة دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد عام 1998.
في المقابل، أحرز دي ماتيو بعض الألقاب بألوان تشلسي عندما لعب في صفوفه من 1996 إلى 2002 حيث لم ينس أنصار النادي اللندني حتى الآن قتالية لاعب الوسط الإيطالي الذي لم يكن موفقاً مع منتخب بلاده حيث لعب 34 مباراة دولية طيلة مسيرته الإحترافية. خبرته كمدرب بدأت مع ميلتون كيينيس دونس الإنكليزي من الدرجة الثالثة ثم أشرف على تدريب وست بروميتش ألبيون في البريمير ليغ، قبل أن يبرز إلى الساحة من خلال تعيينه مدرباً للنادي اللندني في شباط/فبراير الماضي خلفاً للبرتغالي أندري فياش بواش، وجعله تفوقه على برشلونة الإسباني حامل اللقب في دور الاربعة في واجهة الساحة التدريبية.
هاينكس "المدرّب الأب"
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
مع مر السنين، محا المدرب الألماني طبعه العصبي وتحوّل إلى شخص هادىء وبمثابة "المدرب الأب" للفريق، والذي منذ استلامه الصيف الماضي مهام الإدارة الفنية لبايرن ميونيخ للمرة الثالثة في مسيرته التدريبية، نجح في بث الثقة التي كانت تغيب عن لاعبي الفريق في الأيام الأخيرة لسلفه الهولندي لويس فان غال، ويبقى أبرز مثال المهاجم الدولي الفرنسي فرانك ريبيري الذي كان شبه غائب خلال الفترة التدريبية للأخير، قبل أن يصبح عنصراً فعالاً في التشكيلة بقدوم هاينكس وقدم أحد أفضل مواسمه منذ انتقاله إلى صفوفه عام 2007 قادماً من مرسيليا الفرنسي. كما يتميز هاينكس بصفة المدرب الذي يعرف كيف يحمي لاعبيه في الأوقات الصعبة كما حصل في المشاداة بين ريبيري والمهاجم الدولي الهولندي آريين روبن الشهر الماضي.
دي ماتيو منقذ البلوز
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
أعاد دي ماتيو الهدوء والثقة إلى غرف ملابس البلوز بعد الاضطرابات التي شهدتها إبان فترة فياش-بواش الذي كان غاضباً من مخضرمي الفريق أمثال فرانك لامبارد. دي ماتيو متواضع بطبعه لكنه يبدي ثقة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالاستراتيجية. فهو لا يتردد في الحسم في اختياراته الرياضية إلى حد أنها قد تعرضه ألى النقد. فخلال ذهاب الدور ربع النهائي للمسابقة أمام مضيفه بنفيكا البرتغالي عندما فاز 1-صفر، دفع دي ماتيو بتشكيلة غير متوقعة ضمت لاعبين نادراً ما لعبوا هذا الموسم بينهم الدولي العاجي سالومون كالو، واعتمد استراتيجية دفاعية محكمة ومنضبطة على الطريقة الإيطالية بعيداً عن الاستعراض وهي الخطة التي كانت لا محالة أدت الى السخرية والنقد لو أنها لم تؤت ثمارها.
الفشل في التتويج قد يعجّل بالإقالة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
يمكن أن يتحدّد المستقبل في المباراة النهائية خصوصاً بالنسبة إلى دي ماتيو، وإذا كان بإمكان دي ماتيو أن يفخر بمحصّلة إيجابية للغاية من خلال الفوز بكأس الاتحاد الإنكليزي وإنجاز التفوق على برشلونة في دور الأربعة، فإن المدرب الإيطالي فشل في تصحيح الوضع في الدوري. كان تشلسي يحتل المركز الخامس في البريمير ليغ لدى استلامه مهام تدريبه خلفاً لفياش بواش، وهو انهى الموسم في المركز السادس وبات مستقبله مع الفريق يتوقّف على نجاحه في التتويج بلقب مسابقة دوري أبطال أوروبا السبت. في المقابل، من غير الواضح كيف سيقرر مالك النادي اللندني الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش الانفصال عن الرجل الذي قد يحقّق حلمه المتمثّل في التتويج بلقب المسابقة الأوروبية العريقة.
أما بالنسبة إلى هاينكس، سيشكل إخفاق بايرن ميونيخ في التتويج مرة جديدة ضربة نفسية أكثر منها تعاقدية. وكان هاينكس أعلن في آذار/مارس الماضي قائلاً: "لدي عقد وأنا أعمل بفكرة أنني سأبقى حتى نهايته". وأكد أنه غير منزعج تماماً من الشائعات التي تتحدّث عن رحيل مبكّر بعد خروج الفريق خالي الوفاض من المسابقات المحلية.
إضافة إلى ذلك، من الصعب تخيّل أن يقوم صديقه رئيس النادي البافاري أولي هونيس بإقالته مرة أخرى، وهو الذي لا يزال يصف إقالته للمرة الأولى عام 1991 "بأكبر خطأ".







قديم 19-05-2012, 05:09 AM   رقم المشاركة : 3
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيك العافيه محمد ع التغطيه والمجهود

عساك ع القوه

ننتظر جديدك القادم







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:29 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية