لا آعلم حقيقة ً مالذي عاد بي إلى هنا
آو مالذي إستثار قلمي و حرفي في هذه اللحظة بالذات
آو بالأصح لا أعلم لماذا تركت الكتابة طوال الفترة الماضية
آيعقل أني آصبحت مغفلة و آن لذة الحب أنستني ما هي النهاية ؟!
بـ أنك كالعاده سوف تكسر قلبي و تخذلني و تتركني لهم
لكن أعدك يا نفسي بـ أنني لن أنسى هذه الحقيقة مرةً أخرى
و سوف أكسر تعليقة الأبدية الكاذبة التي وعدتني بها ..
و سوف أحرق قلبي و أذرو رماده فوق صفحات كتابنا الآحمر ...