دنياي يكفيني عذاب
قضت ايام الشباب
ضاعت في وهم وسراب
و الناس تقراني كتاب
الى متى وآنا غريب
غرقان ابدمي صويب
واقول ذا حظ ونصيب
الحزن صاير لي شراب
والنوم عافني عيا يجي
ااغمض جفوني له وارتجي
و شفيه عني محتجي
و صك بوجهي كل باب
يا كم سقتني دنيتي
عذاب وكم هلت دمعتي
وشلون ابخفي عبرتي
وزماني يهديني العتاب
اركب مطايا الهم وآروح
وارحل مع كل الجروح
وابني من اهمومي صروح
انا الجريح وآنا المصاب