اقول : ( مرحبا ) ثم يجآوُب بَ كحِه يعني يكابر ، [ كن ] ماشِآف ~ مخلوُق واقول : صحه لكَ على القلبْ صححححه ..!! امشي بأغلآطه وآبآدله بـ الذوؤوق ويقول : { عفوآ } . ماعرفتك ؟ بـ [ بحه ] وانا ادري ان مآ آ آبحَ „ صوُته ْ سوى [ الشششوق ]
“ شآعر يگتب فِ آلمقهى - آلعجوز ظنته يگتب رسالة لَ والدته ! - المراهقة ظنته يگتب لَ حبيبته ! - الطففل ظنه يرسسَم ! - التآجر ظنه يتدبر صفقة ! - السآئح ظنه يگتب بطآقة بريدية ! - آلموظف ظنه يحصي ديوُنه ! - رجل البوليس السري مشَى نحوه بَ بطىء ! * گل شخص يفسر تصرفآت الآخرين من زآوية إهتمآمه !
♥ أبيك حُب ما ينتهي “عشقه” أبد ! و أبيك قلب ما يسكنه غيري أحد
- *عِندمممآ تحبَ شخصْ ♥ ! لآنهه جميلَ آو وسسيم فهذآ ليسَ حب هذه ” اعجآب ،‘ عِندمممآ تحب شخصَ ♥ ! لأنهه ذكيَ فهذآ ليسَ حب هذآ ” إع‘ـججآبَ ! عندممآ تحبَ شخصْ ♥ ! فقطط ل مجردَ أنهه غني فهذآ ليسَ حب بلَ لآنكك ” ممآديَ عندممآ تحب شخصَ ♥ ! لآنهه جيد بنظركك فهذآ ليسَ حب هذآ ” شككر لإحسآإسكك لكنَ ! عندممآ تحبَ شخصْ ♥ وأنتَ لآتعرفَ لمآذآ تحبهه ؟ فهذآ هوَ ” الحبَ الحقيقيْ
حكّمه فَرنسيه : اذا كّرهت آلدُنيآ بسَبب ْشخص وآحِد ْ.. / فأنت كّالذيَ أحْرق بيتههَ مِن ْ آجل حَششره آلششخص [ آلوحيد ] آلذي يستمر معآك طول حيآتك هّو [ أنَـتْ ] فلا تحمله مالا يطيق من الحزن طول حياته.. !
عن أبي هريرة رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((خذوا جُنتكم , قلنا : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم من عدوٍِ قد حضر ! قال : لا ، بل جُنتكم من النار ، قولوا : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، فإنهن يأتين يوم القيامة منجيات ومقدمات ، وهنَّ الباقيات الصالحات)) ((صححه الألباني)) وقد تضمّن هذا الحديث إضافة إلى ما تقدّم وصفَ هؤلاء الكلمات بأنَّهنَّ الباقيات الصالحات، وقد قال الله - تعالى -: {وَالبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً}[15] والباقيات أي: التي يبقى ثوابُها، ويدوم جزاؤُها، وهذا خيرُ أمَلٍ يؤمِّله العبد وأفضل ثواب.
شفِتكْ تبسمْ لِيْ خجلْ مدريْ … ” عنآآدْ ” ! … ؤفـيْ نظرتكْ …|[ شؤقْ منْ آلصعبْ ؤصفهْ ـهْ ]| ! حسِيتْ كنيْ طفلْ ؤعيؤنكْ … ” آعيآآدْ ” ! … يآآعيدْ …|[ آلليْ لهْ ؤرىْ آلصدرْ رجفُهْ ـهْ ]| ! سمْ آللقآ صِدفهْ ؤآسميهْ … ” ميِعُآدْ ” ! … آنآ آنتظٌرتكْ …|[ ؤآنتْ مٌريتْ صِدفُهْ ـهْ ]|ا
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القوايل عن أبي هريرة رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((خذوا جُنتكم , قلنا : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم من عدوٍِ قد حضر ! قال : لا ، بل جُنتكم من النار ، قولوا : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، فإنهن يأتين يوم القيامة منجيات ومقدمات ، وهنَّ الباقيات الصالحات)) ((صححه الألباني)) وقد تضمّن هذا الحديث إضافة إلى ما تقدّم وصفَ هؤلاء الكلمات بأنَّهنَّ الباقيات الصالحات، وقد قال الله - تعالى -: {وَالبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً}[15] والباقيات أي: التي يبقى ثوابُها، ويدوم جزاؤُها، وهذا خيرُ أمَلٍ يؤمِّله العبد وأفضل ثواب. ياهلا فيك شمووووسه منورررهـ الله يجزاك خــــيــــر يالغاليه
قَد نتعجب من شَخص مَرٍح , بشُوٍش , مُبتَسِم , مٌتفآئِل كٍل صٍفآت السعَآدَه بٍه ظَنٍنآ أنَه يَمتَلٍكهآ وَ بٍ الصُدفَه ومِن دوُن سآبٍق انذآر … نَجٍد دَفتَر يختَص بٍ ذآك الشخص قَد نٌقش علًى خآرجه [ يآجروحِي برآ ثنآيآ هالورق لآ تبوحي ]
( خلِآصِ مِنْ هآلًزَمِنْ خآطِريِ طَآبٌ ( بِربِ يآدنُيآإَ ملِيتِ آشوُفِ آلَنآسِ منْ عِينيّ تطِيحُ