لآ تَحْسبْ اللّےْ فينےْ غَرٌورْ وعنادْ ~ ڪَرامَتےْ عَندےْ تَسَآوےْ حَيَآتےْ

[سندريــــــلا]

مآفآت مآت ..
آلعَفو !
.........../ مآفآت ,, مآمآت
مآفآت گلله » عآيشٍ
بخير فيني !


وإلآ وش آلليَ حدنيَ
بعضَ آلأوقآت
........... آرميَ على رآحةَ
يدينيَ ( جبينيَ )
من گثر مآفينيًَ من
آلحزنٍ
مرـآت
.......... آحس حتىَ آللي
معَي .. مآ يبينيَ

[سندريــــــلا]

وَ تمر فِي بالي ..!
توقد مصابيح الحنين بصدري الخالي ..
وأشتاق لك ..
يا سيدي ..!
راحو كثيييير ..
إلا إنتْ ، واقف على بالي ..!

[سندريــــــلا]

لست امرأة ذات كيدٍ وقلب يفيض بـ حقد دفين
لكن الويل لمن يقترب من أرض كرامتي ويستكين
ولن تمتــــد يدي يومـــــا ليدٍ سعت لتبترها بسكين

ســ أبقى امرأة تنبض بـ قلب ابيض كـ زهرة الياسمين
وقبل أن أنام اناجي ربي عفوت عمن ظلمني
فـ أعفو عني رجوتك يارب العالمين ..

[سندريــــــلا]

قٌلٍيلُ هُمْ مَنّ يُؤَثِرونً بـِ دآخ’ـلـيُ ’,
يَجعلونَ لِهُمْ بَصْمهُ مُؤِبّدهْ فِي حَيأتـي ..
هَؤُلأءْ فَقَطْ هُمْ ، مَنْ يستحقًوْنّ أنُ أعيًشَ ذِكْرأهمُ كُلّ يَوْمّ..
وَأحْيأ بِهِمْ بِ الاأمسً وًاليًوْمٍِ وُالغًدْ ، حُتٍّى رَمَقٍيْ( اْلأخُيٍرّ )
وَأذْكُرُهمُ
، ، وَ اذّكرٍهُم
حَتّىْ أنْسَىّ [ نَفْسِيّ ]

[سندريــــــلا]

يَ رب
عسى : تشرقَ شموس الحظ

و على النيات تعطينا

[سندريــــــلا]

دأتُ أعّي مَقولة ; ” قد يكونونً في البُعدِ آجمل ”
لآ آعلم بأي مدى يكونون آجملُ به ،
لكن مآ أعلمهُ هو آن بعضهم عندمآ يبتعدونً قليلاً . .
يبدو ذلك آفضل كثيراً من إقترآبهم ..
فَ الإقترآبُ أحياناً قد يولدُ خيبةً جديدة ، وصُداع مُزعج . . !
ف ليبقوآ إذن في بُعدهم كمآ هُم .. آفضل (؛
لنآ و لهُم !

[سندريــــــلا]

لم يعد يعكر مزآأجي [همجية عقولهم الفاآرغه]
التي يدعون بها الكمآأل , لكن أنآأ أرثي حآألهم ..
متى سيفقهون الجآأهلووون ..

[سندريــــــلا]

الگِلمةالخايبـة لآجتگِ من خايب .,
گِرممسامعگِ عنھَا لآتعبـرھّا.!
ماجابھَا إلآضَعيّف النفَس والعايب .,
أدعس عليھّابرجلگِ لآ تگِبرّهآ.!

[سندريــــــلا]

وشلون نبدأ ؟ والغيآب , البدآيه
. . . غبت , وانآ في نشوة إني /وجدتك

اعآتبك فِ أول فصول , الروآيه
. . . وانآ أستحي لآ أقول وينك فقدتك

[سندريــــــلا]

أشششتهيَ أنْ : أسآفر وحيدهَ !
| دونَ ظل .. دون قيد .. دون ذآكرههَ .. دونبششرَ =/ !
[ بلآمآضيَ ولآ حآضر . !!! ]
فقققط / قلبمؤصدَ آلأبو آ آ آ ب . .
. . . . . . . . . . و ذآكرة لآ يتعلق بهآ أيَ ششيء !