,’
لَو أنّكَ أحبَبْتَنِي .. .لَدثّرتَنِي بعمركَ حِين أتيتكَ شاكيَة لكَ بَرد الوِحدَة
لَو أنّكَ أحبَبْتَنِي ..لمددتَ يدكَ حِين سألتكَ الأمَان ومَا بخلتَ بِهَا
لَو أنّكَ أحبَبْتَنِي ..لأحزَنَكَ أن تنهَشنِي ذِئَاب القَهر وماتُبقِي بِصبرِي شيئًا
لَو أنّكَ أحبَبْتَنِي ..لتنَازلتَ عَن غُروركَ وإحتضنتنِي حِين أصابنِي اليأس
لَو .. ولَو .. ولَو .. ولَو ..
ولَكِنّكَ مَا أحببتنِي أبدًا !
ولذلكَ فَقَط أنَا أغفر لَكَ كُل مَا حدَث
,’