اسألك ان تكوني لي نجمة في حياتي و لا اريد ان يكون اسمك حبر على سطر في مذكراتي .. اريدك ان تكوني حرة طليقة تسبحي في الهوى وتتنفسيه بكل اريحيه .
لاني لن ارضى ان تكون الارض سجنا لحريتك .
كلماتك سجتني فخرا وانك لنعم الصديقة ..
دائما ما اتذكرك في زمن يغلفه النسيان ..
عرفت فيك الطموح والثقة بالنفس..
افكارك واحلامك لاحدود لها امالك وكفاحك بصمت علمتني كيف احقق احلامي .
لمسات ريشة قلمك وكلماتك استوقفتني لابحث ماذا تخبي تحتها؟
اعدك انني سوف ابحث داخل نفسي عن تحد اكبر وطموح اكثر عمقا حتى اجد الطريق لكي اصل الى قلبك مهما كثرت المعوقات
وتبدأ تعليقاتك المازحة بمحاولة يائسة منها لتلطيف الجو المشحون بأتراح الوداع
فتخسر لأول مره رؤية ابتسامتهم
وسماع قهقهتهم
فتستسلم بطبع قبلات الوداع على وجناتهم
ومنحهم ابتسامة يتيمة
فيبادلونك بدموعٍ.. وكلمات أبت أن تُلفَظ يومها
مُخلفاً لهم بعضاً من بقاياك ،، خوفاً من اغتيال مساحتك في ذاكرتهم
وخوفاً من رحيلك التام من أيامهم القادمة
فتبدأ دموعك بالانهيار
حتى على تلك اللحظات البائسة بينهم
فمرارتها تتحول لحلاوة في تلك اللحظات
عيوبهم تتحول لمزايا وحسنات
فتحن لهم منذ أول لحظة فراق
وتحن لحكايا طالما أزعجتك وأثارت تذمرك
لسخافات كثيراً ما عكرت مزاجك
وتتساءل.. هل سيظل الحنين وهل ستظل معلقاً في ذاكرتهم
أم ستطويك الأيام والسنين وتصبح مجرد شخص مجهول الهوية بعد سنين قادمة ??
ابدء يومك بالإيجابية ..
فكر بالأشياء التي تحبها والأشياء التي أسعدتك !!
ولا تفكر في المشكلات ,
أو كل الأشياء التي تتمنى أن تصل إليها , والتي ربما لا تصل إليها أبدا ..!!
ذَات مساء احتجتُ لأشِعة الشمس
احتجت ان تخرُج مُعلنةً فجرُُ جديد
احتجت ان تنير مملكتي بأحساس
مختَلف فطال الليل فأشعلت الشموع
وبدأت أرقبها بهدوء وسكــــون
وكأنني أسمعُها تَصرُخ بأن أمَلُــها
في الحياه هاهو يزول هَاهي تُغادر
بلمح البصــــر تتقاطرُ دمعاتُهــا
وكأنها تصرخ ..
كفى ملاك أطفئيني أرجوكِ
حاولت ان أسمع همساتها أن ألملم
ألمها ان امسح دمعاتها ولكنني أحتاجها
احتاجها في ظلمتي احتاجها فلهيب
أحاسيسي مُشتعل وقلمي يبكي
شوقاً وحبري يتساقط مطراً ...
أعذريني شمعتي..
سأُشعِلُكِ حتى بزوغ الفجر
*
*
*
غرقت بين أوراق شوقي وعشقي
.......غرقت
..............وغرقت
نسيتها فلم تلفت انتباهي حتى انطفئت
نعم انطفئت شمعتي فقد انتهت حياتها
شمعتي هكذا هي الحياه
وهــــكــذا هو قدرك ِ
فأنتي غادرتي حينما تألمتي
ولكن هاأنا لم اغادر رغم
ألمي ليتني أستطيع لملمة جراحي
وأغادر ليتني استطيع ان أشعل
عود ثقاب كي احرق الماضي
ليتني أستطيع مثلكِ
ولكنني بت حديقة قاحله
افتقدت تلك الروح التي
تشعلني فرحاً وحباً وجنوناً
بت مدينة حب مهجوره
لايسكنني سوى
احساس وشعور مقتول
فلا تتخلي عني شموعي فلم يتبقى لي سواكِ
حينما
أشعلك كي اتذكرني
بين الحــــــــــــين والحــــــــــين