هناك على شط بحر الكلمات .,
رآيتك في حروفهم .,’ رأيتك يا إحساسي .,
آيا من سلبتني لذة النوم .,’ وحلاوة اليوم .,
آيا إحساس سكنني .,’ رجوتك .,’ آن ترحمني وترحل.,’ !
فقط .,’ عليك بمحاولة آختراق طبقات قلبي التي تزداد صلابة .,’
حتى آصبحت غير قابلة للخرق .,’ لتصنع لك سجنا مؤبدا .,’
حكمت به عليك محكمة المشاعر .,’
في يوم فراقه .,’
وفي ساعة رحيله .,’
وعلى مسمع خطواته .,’
آصدر ذلك الحكم .,’
آن تعيش هنا للأبد .,’ هلاً وجدت طريقة للرحيل ؟!
كرحيل من كان سبب ولادتك .,’