,
الْقَدِيّرَه مَهَـا
صَبَآحَآتِك , مَسَائآتِك
مُشَبَّعَة بَالـ آفَرَاح الْمُنَمَّقَه بـ الَوُان الْطَّيْف
لَك مِن الْأَشْوَاق هُنَا نَصِيْب
وَلِي شَرَف الَلْقــآء مَعَك يَا خَفِيَفَة الْرُّوْح
وَلِأَجْل هَذَا فَقَط سَتَكُوْن إِسْتِفْهَامَاتِي شَفــآَفَه
وَعَسَاكِ تُذِيبِيُّهَا بُرْدَا عَلَى هَمْسـآَتِي ...
* لَو تَغْشَآك سَحَابَة حُزْن لَا كَتَبَهَا الْلَّه لَك فِي حَيَاتِك مِن سَيَكُوْن رَفِيْقَك لِيُخَفِّف وَطْأَة الْأَلَم .. ؟!
* هَل لنَسَمُآتِك نَصِيْب مِّن الْمَاضِي بِمَافِيْه مِن ذِكّرَيّات وَالَآَم وَفِرَاق ..
أَم أَنَّهَا جُزْء مرَّ بِسِيَر حَيَاتِك وَلَن يَعُد .. ؟!
* بِمَا انَّكِ عَامِلَه كَيْف ستُوَفِقِين فِي الْقَرِيْب الْعَاجِل بِاذْن الْلَّه بَيْن الْبَيْت وَالْعَمَل
وَإِن طَلَب مِنْك بَعْلَك تَرَك وَظِيْفَتُك هَل ستُوَافِقِينَهُ وَلَمَّا .. ؟!
أَكْتَفِي
وَكَمَا قَرَأْت فِي بَادِئ الْأَمْر لَايَحِق لِي بِطَرْح أَكْثَر مِن 3 إِسْتِفْهَامَات !
الْوُد و أَوْفَر الْأُمـآَنْي بِالتَّوْفِيْق