سألتُكِ ذآت مره عن (خوفاً) كآن يخآلجني
مآذآ لو كآن أحداً يرآفقني بـ آالمبيتَ في قلبكْ ..؟
و أخبرتينيّ حينهآ ../
أن الـ( قلب) لآ يحمل أكثر من روحينَ
وكآنت روحي تحدثُ نفسهآ
وتقول : بـ إرآدتي أخترت أرضكِ لإُدفن بها
فلآ تحآول بعثي ، ولآ ترثيني
وخلدني في مقآبر اللآنهآيه لِـ أنعم فيكْ ..||
كلما طرقت تلك الوجوه بابك
افتح لهم كنوزك و سخر لهم عبادك
و ابسط لهم رحمتك وكن لهم حبيباً وقريبا
ولدعواتهم مجيبا
و أرضى عنهم رضاً لا يحزنون
ولا يشقون بعده أبدا ..
يغمرني جوع الكلم ..
بإحساس من الحيره والاضطراب ..
وتحتار أناملي ..
ويسيطر صداع البوح على أرجائي ..
لا كلمات تنتابني ... وشعور بالوحده ..
عندما ينزوي القلم مخلفا ورقي ..
على شطآن الحديث ..
لا حرف يسعفه ولا معنا يبقيه ناطقا ..
عندها أفضل أن أبعثر أشباه الحديث ..
ليسكين صداع انقطاعه ..!