, ♥ !
-
تصّدِقْ
وَلَآ آححَلِفْ لكْ , !
عِجّزتْ بِ لِسآنِيْ آوصِفْ لِكْ ; / نعِيْمَ آلحُبْ فِيْ وصِلكْ وآنتِ
كَرِيمْ مِنْ آصّلِكْ
وَ شُوفْ قّلِبِيْ علىّ يِدِيْ وهَوْ
أغلّىْ مَآ عِندِيْ ~
. . . . وَ تبقّىْ زِيْآدةَ فِيْ حُبِكْ آجِيبْ لِكْ قلّبْ ثَآنِيْ , منِيّيّنْ ؟
يّقُوْلوآ , قَلُوبّهُمْ ذَآبِتَ مِنْ آلأهآتْ .
وَ إحنّآ وعَودّنآ طآبِتْ علىّ آلأوقَآتْ .
فِيْ دُنِيْآ غِيْرّ دُنَيِتهُم جدّيْدةَ وَجنةَ عدّتهُمْ ~
فِيْ حُبْ وَحَنآنْ , لِقآءَ وآمَآنْ ’
يَ أحلّى مَآ نظَرتْ إنسَآنْ ,
أقُولْ لِكْ آنتْ حُبْ آلقَلبْ وَ كِلمةَ [ حُبْ ] !
قلِيْلة علِييّكْ , قلِيلةَ يُقولّهآ مِنْ ححّبْ وأنتْ قَلوبنّآ فِيْ آيدكَ ~
تصّورهآ بِ همسَآتِكْ وَ تِسعدّهآ بِ لفتَآتِكْ . .
وَ تِبغّىْ زِيآدةَ فِيْ ححُبكْ ’ آجِيبْ لكْ قلبّ ثآنِيْ منِييّييّنْ ؟
مّطَرْ !