مِنْ فَرآغِ آلكُونْ عآئَدْ إلىَ حُضنْ آلسِمَآءْ ,’
وعلَىْ مِقآسِ آلصبّرِ تَنمُوْ بِذرةَ آلخُوفِ , آتآنِيّ مِنْ ضِيقْ يُردم بُرودةْ آلأشِيآءَ . .
متهآلكٌ وَ بِيآضْ يَدقُ وتَرْ آلحنِينْ . .
كُلْ آلأشِيآءَ مِنْ آجلِهْ تحَملُ وَ كُلْ آلأمنِيآتْ مِنْ أجلِهْ تُشحنُ ’
;
آختَزلُ حُلمِ طفلٍ لمّ يبكِيْ بعّدْ !
وَ أسِيرْ حُولْ آلحقَولِ روآئِحْ آلنَرجِسْ ,
تلفُ ثَوبَ إشتيآقِيْ ‘
. . . . آلفجّرْ
. . . . . . وَ طفلِةُ آلنهّرْ
. . . . . . . . . وَ أرجُوحةَ آلسِفّرِ
جمِيْعُهآ تسَرقُ غِيمْ سمآئِيْ
وَ كأنْ آلغسَقْ أعمَىْ
وَ آلنُورُ يجففُ ألمّ آلأيتآمْ
. . . وحّدكْ مِنْ ترتشِفُ آلسكِيْنةَ !
طمعَاً بِ آلخُشوعْ ’
,
أيُهَآ آلبعِييّييّيّدْ
آنتْ سِرُ فَرحِيْ , آنتْ آلمَولودُ علىَ شِطّ آمنيآتِيْ
لِ أعَودْ +,
وَ أرآهِنْ كُلْ أشِيآئِيْ !
بِ أننّيْ آعَشَشْششَقُ ذلِكْ آلبعِيدْ
بِ جَنونْ +ـ ,