السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حين يأخذ الله بيديك!! • يسقط أمامك كافة الحجب التي غلف الشيطان بها المعصية التي يريد إيقاعك فيها!! • ويبغض إلى قلبك اقتراف المعاصي على اختلاف أنواعها!! • ويشرح صدرك لبدائلها من الطاعات التي يمكنك القيام بها؛ ليمنحك ثوابها!! • ويحبب إليك تلك الطاعات، بل ويشعرك بأنها جنة دنياك، بل وقمة ساعات متعتك فيها وبها!! • وييسر لك أسباب حصانته من الأدعية والأعمال الصالحة؛ لتكون في حصنه وأمانه؛ فلا يسلمك لشرورها ومصائبها وفتنها!! • ويبعث بأشواقك إلى الآخرة؛ لتكون أشد شوقاً إلى رؤيته، ولقاء الأحبة بها!! • ويحقر الدنيا في قلبك؛ حتى لا تغتر بفتنها!! • ويجعلك سباقاً للخير؛ وكأنك في مضمار سباقٍ مع الصالحين إلى ثواب الآخرة للفوز بجنانها!! • ويلقي في قلبك استشعار مراقبته دوماً، لتكون حذراً في جميع أعمالك، فتبتعد عن النار وحرَّها!! • وحين يأذن لك بالقدوم عليه، يجري الشهادة على لسانك سهلةً سلسلةً، وكأنك ترتشف من أنهار الجنة ذلال مائها!! فاللهم خذ بأيدينا إليك أخذ الكرام عليك
كم هو قآتلٌ الـإنتظآر , عينٌ هُنآ و عينٌ هُنآك ! فَـ الـإعتيآدُ على أحدِهم , أمرٌ مُنهِك .. يجعلُك لـآ تحتملْ إِبتعآدهُـ أو حتى إنتظآرَ مجيئهِـ الذي لن يحُلْ .. ليتَ لِيّ قلباً غير الذي يسكنُ أضلُعي ,.. وشحتيني ي وحششه
جزااك الله كل خيــــــــر شموسه مضيعه منوره يا قلبي وانتي بعد وحشتيني ..
* ! آأبِتَعِد - سسآفْرِ * - عنْ آأحححبأبكّکّ ؛ وغغغغيِب : | لينْ مً يقوُلونْ : ويينّک مِن زمآأنن ! إسِسِآل مجِربَ ولَآ تسأل طبيبَ - القِريبَ دآأيِمَمَ ترآأ مـًالہ مكٌآنْ </3 .................... ترآأ مـًالہ مكٌآنْ </3 .................... ترآأ مـًالہ مكٌآنْ </3
* بلغوه إنِّي : [ أحبه ] بس ردّتني | " ذنوبي " وإني مشتاقة لوصله لولا : صوت قريب صوبي ! گآن صوت من الصلاح و الطهارة و الفلاح .. ! إبعدي عنه ( حرآممَ) ، خافي من ربگ ------------- و توبي !
*
بلغوه إنِّي : [ أحبه ]
بس ردّتني | " ذنوبي "
وإني مشتاقة لوصله لولا : صوت قريب صوبي ! گآن صوت من الصلاح و الطهارة و الفلاح .. ! إبعدي عنه ( حرآممَ) ، خافي من ربگ ------------- و توبي !
من دون ماأقصد ياهوى البال مريت ..............قدام بابك وأنجبرت أشتكيله ياباب قله في عذابي تماديت .........ومرت على فراقه سنين طويله شوقي فضحني في عيوني وصديت .........الدمع مايرحم وماقويت أشيله !! ،‘ ‘،
. ابي احكى وسولف لك حبيبي ما جرى وياي ثمان سنين والغربه لك الله رايح ارويها . . خذيت من الزمن اكبر هديه ظلت برجواي حبيبي اكبر همومي اماني كنت راجيها . . تشيد فى وفاء حبك حبيبي قصري ومبناي قصور ومال هالعالم تأكد ما تساويها . . لقيت بحبك الدنيا تغنيلي على مغنا ي ولقيت فبسمه شفاتك حياهٍ ضاع راعيها .
لَيسَ كٌلٌ منْ يبْتَسِمْ [ سعيد ] .. ! فَهُناكَ إِبْتِسَامَهْ تُخفِيْ خَلْفَهاْ [ جُرح ] وَعَذاابْ ..
اْلعٌشْقّ‘ يآ...؛ [ ضمٌهّ وْ وْ وْ وْ آحتٌضّآنْ ] مٌآهْوُ آ ذ ىُ وْربٌيّ ذبّحْنيٌ " اْلشٌوّق " لْ‘ ~ حّضْرتْكٌ وٌدِيُ آسَوْلفٌ لْكٌ .. وٌديّ تقوْلَ‘ " وٌآسٌمّعكَ " آجّلسْ مٌعِكّ‘ .. وٌآلمْسّ | يدٌيكُ | ! تقوٌلْ لٌيّ ~ ( آمّر وشْ تبٌيَ‘ ) ؟! وْآقوٌلكُ .. ( آبْييييييكُ ) تدٌريْ‘ ~ آذآ | تذكٌرتْكٌ | وٌآنآ لٌحآلّيْ بغرٌفتْيُ‘ .. آشهّق [ عْلّيييكْ ] ! وٌآقوّمْ وٌآنآظّر‘ " صْورٌتيٌ " بْ مرّآيتْيٌ .. وٌآشْفقٌ [ عٌـلْيَ ] ! وْآفرٌكّ ~ كْفوٌفيّ بْـ بعٌضهْمٌ‘ .. وٌآروْحّ فيٌ عٌآلْم / ( بعْيييدٌ‘ ) ! وٌآتخيْلكٌ ~ وْآتنٌهدّ ‘ وْآقوٌلْ ~ يآآ...؛ [ وّاللهْ‘ ~ آ حٌ ب كُ ] !