~~
لَقَد كُنْت دَوْمَا مَغْرُوْرَه ..
آُحِب بِغُرُوْر ...آَعْشَق ...بِغُرُوْر
آَهِيّم بِغُرُوْر آَغـــــــــــار أَيْضا بِغُرُوْر
حَتَّى عِنْدَمَا يَجْرَحْنِى آَحّدهُم ...آَنَجَرِح بِغُرُوْر
[[ حَتَّى آَتـــــــــــــــيَت ]]
سَكَنَت ضُلُوْعِى ..سَيْطَرْت عَلَى جُنُوُنِى
آزِلت شَظَايَا الْحِزِن مِن جَسَدِى الْمُرْهِق
لَمَمْت بَقَايّاى الْمُتَنَاثِرَة فِى كُل جُزْء مِن غُرُوْرِى
الْمُحَطَّم
آَعَدَت بِنَائِى مِن جَدِيْد
.وَبِغُرُور أَيْضا
آَتَعْلَم
كَم آَتَمَنْى آَن آُسْتَطِيْع النَّوْم بَيْن يَدَاك الْكَبِيْرَتَان
تَمْسَح بِهِمَا عَلَى رَآَسَى كَطِفْلَه آُنْثَى
كَم آَتَمَنْى آَن تُعَطِّر آَنْفَاســـــــك خُصُلَات شِعْرِى
وَآَن تُدَاعِب ..[ هَمَسَاتِك ].. آَذَنــــــــــــــــــى
طِفْلَه آَنَا ......... مَغْرُوْرَه ......... تَحْتَاجُك
وآُنْثَى أَنَا ....... مَغْرُوْرَه .....آ حْتاجُك
مُنْذ وُصِلَت إِلَى حَيَاتِى وَتَسَلَّلَت إِلَى آعْمَاقَى
جُعِلْت مِنِّي آُنْثَى إِسَتَثَنائِيّه .
أَتَعَلَّم لِمَاذَا
لِأَنَّنِى الْوَحِيدَه الَّتِى تُشْعِر بِهَا
لِأَنَّنِى الْوَحِيدَه الَّتِى
.[ تَمْنَحُهَا ].
إِهْتِمَامَك حَتَّى وَلَو كَذَّبُوُا عَلَي بَآَنَك لَم تَهْتَم بِى
لَا يُهِمُّنِى ....
فَأَنَا الْوَحِيدَه أَيْضا الَّتِى تَعْلَم بِحُبِّك الَّذِى تُخْفِيْه عَنّى