،’،:
:،’،:سيدتي عازفه بلا وتر :،’،:
:،’،:
احببتُ بجنون الحُب
وعشقت حتي لامس
قلبي السحاب
:،’،:
:،’،:سيدتى ياغاليه :،’،:
:،’،:
بربي .. بربي
حين رأيت احرفكـِ الماسيه
ابتسمت ابتسامه عريضه
حتي بعد ان اغلقت الصفحة
بقيت الابتسامه تعانقني
وان اسير عبر طرقات
شــ ـوارع مدينتي
والناس يناظروني
يظنون بأنني مجنون
لم يعلموا بان هذه الفتاه " الطاهره "
انتشلتني من وسط الحريق
باناملها الرقيقه وقلبها العفيف
حقاً لا اعلم بماذا ابوح لكـِ
بعد تلكـَ الكلمات التي نثرتيها بحقي
اشعر بان الخجل بات يلتف وجهي
كُنتِ رائعه ايتها الحنونه
فلا عدمتكـِ ولا حرمني الرب منكـِ
بربي لم اعُد اقوي علي
البوح اكثر من ذلكـ
:،’،:
:،’،:عازفه بلا وتر :،’،:
:،’،:
اهدي لكـِ باقه من الجوري
ضعيهم بجانبكـِ دووماً
اكثر شي يعجبني فيني
ان همومي لمّا تجيني
تاخذني من يدّي لـ صدرك
وهناك بكيفي أبكيني ..!
.
.
وأكثر شي يعجبني فيك
انك لما تقول : شفيك
تمطر .. وألقاني من خوفي
أركض وأتخبى بـ يديك !
تقبل مروري
ولك كل الاعجاب مني ببوحك
انتظرك بشووق
سيدتي تنهيدة شووق
قد عاقبني الرب بـ خطيئة حواء
عندما احببتها وسلمتها عرش قلبي
لاتذوق نكهة الموت بين يديها
واعيش جحيم الاحتراق بغايبها
فقد انغرست قدماي في ارضها
و زرعت اناملي في كفها
باختصار قد حاصرت
نبضات قلبي لامرأه واحده
برغم من كل الفتيات الذين يطوقون مملكتي
الا انني بـ غيابها ما زلتُ احافظ عليها
هي انا وانا هي بكل ما املكـ و تملكــ
بحبي و عفوي و صدقي و نقائي
بقلبي المقتول في جنتها
بروحي الدافئة بين ثلوج جراحها
بشهقة عمري بنبضي .. بجسدي
ولكن متي ستعود ....!!
فـ بربي اشتقت لها
حتي كاد الاشتياق
بأن يهرب من جسدي
/\ ’،00،’ /\
ايتهـ ـا الرائعـ ـه
تنهيدة شووق
/\ ’،00،’ /\
اي قدر جمعني بكتابه متألقه
اجادت حقاً قرأه ما اشعر به
من احتراق لذاتي المشتاقه
ولكانكـِ شاهدتي ما في داخلي
من وله لمن رحلت وتركتني
الملم اطراف الخيال
عند الارصفه المتجمده
فـ من هم بمثلكـِ لا يستحقون
الا الوقوف لهم اجلالاً واكبارا
لروعه الحضور وحسن العبارات
دمت مبدعتاً بصدق المشاعر و نقاء الكلمات
مــ ع ــانـق الــ ط ــيف ..!!
أشعر بالتلعثم امام.. ماقراءت
وربما حروفى تبعثرت
وتعثرت
أمام هذا البوح الرائع
فانتزعت الاعجاب
من بين السطور
لتعرف انك لامست شفافيه
القلوب
واحساس .. الخواطر
فى كل حروفك
نرسل مع نسمات الصباح رسائلا
مع السديم
والعصفور الصغير
والمارة المتسارعين
نقول فيها
ايها الحب
ما زلنا نذكرك
ونرتشف شهدك
فاين انت
واين نحن
في الورق
ووسط القوافي
نقف نحن
والكف تحت الذقن
نفكر ماذا بعد
وما الخطوة القادمة
لنفاجأ اننا وصلنا لنهاية الطريق
ولم تعد هناك خطوات
للاغاني هزج
وللرقص هرج
وللصمت حرج
وللقلب مرج
وانا كوخ
صغير بارد
يريد دفئاً
وبشراً يأوي اليه كل ليلة
أيا زهرةَ الصبحِ
جئتكِ أخطو
أحمل قلبي
أسلمتهُ راحتيكِ
خبَّأتهُ في يديكِ
ذكرياتي
حروفٌ لها ألف معنى
تذوبُ على شفتيكِ
ويصبحُ لها مغنى
إذا ما رقصتِ يصفَّقُ قلبي
إذا ما همستِ تفيأ وجهي
ويحلو لي البوحُ بين يديكْ
اسمر أنتِ
لا بل قمرْ لا .. أنتِ أحلى
فكلُ المصابيحِ أمامك تُرهق
وكل الكواكبِ أمامك تُصهر
ويبقى وميضُكِ فوق النجومِ
سيدي
مبدع الكلمات
تقبل تحياتى
وتقبل ان انحنى لك سيدى تقديرا واعجابا
ودمت بود وسعادة
النـــــــــاي
أخي الغالي والحبيب الناي
عندما تأتي أنت تنبض الحياة في جسدي
أستقبل الفصول كلها بجمالها
أعانق تساقط الثلج
وأداعب نسمات الريح
وأراقص وريقات الخريف
وأغازل شمس النهار
أنت تملك سحر أخاذ
فحرفك يخرج بتميز
وهو دافئ جدا
لا يعانق سوى قلبي