,
دعيها لا عليها !
رُبَّما هذهِ صفعةُ لتصحُو مِنْ سُبْـــآتِ عميق !
ورُبَّ ضارّة نافِعــه
ولتعلم أنَّها كانت تركضُ على الحائط !
والحياة تجارب ومن لايُخطى لا يتعلم
( فــوق الغيـــوم )
لا تقطعي وصآل من تكوني لها برد وســـلآم
لأنه شيءُ صعب عندما تفتقد لـ الحُب والود والحنان
وفجــأة الشعـور بمن حولها
ثقِ ثقة تامه أنَّها ستبدأ رحلة مع
آل الجفـــآف !
ولتحمد الله الذي أرسل لها طوق النجاة هبة من عنده
ولم يطالها من ماء البحر إلا قطرآته !
بــآركَ اللَّـهُ فيك
طرحُ لامس مرارة الوآقع
وآقع النّت المُرّيب !