طبل المطبلون لثوره الشعوب ضد حكامها
باسم الحريه والديموقراطيه الغربيه ليصبحو سجناء للفوضوي وفقدان الامن والوحده في داخل الوطن الواحد
وهو ما يريده المتربصين بالعرب فكلما اقترب العرب من الوحده كان هنالك ما يبعدها
بتطبيق نظريه فرق تسد بوجوه مختلفه
حما الله بلاد العرب والمسلمين من شرور الفتن وانفسهم
نعم هي النظريه او المصطلح المتفنن فيه الصهاينه
فرق تسد والا لما كانت فلسطين خير شاهد على ذلك
اسعدني تواجدك
حفظك الله
الأستاذ القدير انتـــــر
اولاً اسعدني تواجدك الكريم ومشاركتك المقاليه نوعاً ما
ولكن اعترف بأن ماكتبته حرف حرف هو الصواب....
ولكن ماالفائده التي جنتها تلك الدول من الثورات المسماه بالحريه الذكيه
التي اجزم بأنها حرية مصوره من خيال بعيد المدى اكثر مانشبهه بالسراب
وهو المال الغنى العيش الرغيد ولكن بلاحاكم اجزم انها لن تكون ابداً
حفظك الله