احببت ان اقدم رأي العلماء لشئ يدور ببالي
والان اكمل لكم الجزء الاخير وبعد ذلك سوف اقدم لكم تمرين بسيط ..
مستويات للتخاطر منها ..
المستوى الأول
مستوى الإيحاء :
وهو مستوى التأثير النفسي المتمثل بالإيحاء ...كالتثاؤب في غرفة والذي يؤدي إلى شعور الآخرين بالنعاس ...أو الأكل أو التحدث بموضوع يخص الأكل ..يمكن أن يحفز أو يوحي للآخرين بالجوع...وبالتالي فيمكن تسمية هذا المستوى بأنه التخاطر الميكانيكي..أو الإيحائي.
المستوى الثاني
مستوى التخاطر التلباثي:
والذي يحدث ( اغلب الظن ) عبر المجال الكهربائي الناتج من سيلات أعصاب الجسم البشري أو الحيواني..أو عبر نافذة الفضاء زمن..وسنطلق في هذه النظرية تسمية ( التخاطر الفائق ) للإشارة إلى التخاطر عبر الفضاء- زمن .
إننا نفهم التخاطر حسب رؤى (تشنر ) بأنه عبارة عن تفاعل أحداث كونية...في داخل العقل البشري للفرد...بما يتلاءم والأحداث الحاصلة في هذا العالم....أو يمكن أن نقول...انك إذا أردت أن تعرف بماذا تفكر زوجتك ( على سبيل المثال ) فانك لا تحتاج إلى انتقال موجات تخاطري بينكما...ولكن ..أغمض عينيك...وابحث عن الفكرة التي فكرت بها هي في باطنك...ستجدها موجودة.. موجودة في باطنك..لان العقل الكوني موجود في داخل الكل...انه واحد...لكنه موجود في كل مكان وكأنه أكثر من واحد ..
( تناقض أصيل في طبيعة الكون ) ..؟؟
لابل ..أغمض عينيك.. وابحث عن كل هذا العالم في داخلك ..؟؟
إن مفهوم الفضاء- زمن هو الذي يؤكد بان المكان والزمان متغيرات نسبية...ويمكن في لحظة ما...أو مكان ما...أن لا يكون هناك للمكان أو الزمان معنى....رغم إن هذا التصور يحمل في داخله نقيضه...إلا إن تلك هي سنة الكون..كما قال عنها هيجل..؟؟
ولذلك فان العقل البشري بطبقاته المتعددة والتي ربما تكون لا نهائية...يحمل العالم الأكبر في داخله...وهكذا فإننا نحصل على المعلومات من داخل الدماغ...أو على الأصح من باطن الوعي أو العقل.
قبل سبعة وثلاثين عاماً اكتشف عالم أحياء روسي ظاهرة غريبة مفادها أن الجراثيم والخلايا الحية تتصل مع بعضها (بطريقة لاسلكية)؛ فقد كان الدكتور فليل كازاناتشيف يجري تجارب معملية على بعض الجراثيم الخطرة. وفي إحدى التجارب وضع طبقين زجاجيين يضمان خلايا حية بقرب بعضهما البعض. ثم أدخل جرثومة فتاكة في الطبق الأول ليقارن النتيجة مع الطبق الثاني.. وبالفعل ماتت الخلايا في الطبق الأول ولكن الغريب إن الخلايا في الطبق الثاني أصيبت لاحقا بنفس المرض - رغم أنها لم تتعرض للجراثيم!!
في البداية ظن أن تلوثاً ما وصل إلى العينة السليمة فكرر التجربة عدة مرات - ولكنه كان دائماً يصل لنفس النتيجة، وبين عامي 1965و 1985جرب أنواعاً مختلفة من الأطباق والسموم والفيروسات والإشعاعات حتى أصبح على قناعة بقدرة الخلايا على الاتصال ببغضها بلا وسيط مادي.
وكان كازناتشيف قد شك منذ البداية بلعب مغناطيسية الأرض دور (الوسيط) بين الخلايا.. فوجود "وسط ما" مطلب بديهي لانتقال أي تموجات فيزيائية؛ فالصوت ينتقل من خلال تموجات الهواء، والإرسال الراديو من خلال تموجات الأثير، وبنفس الطريقة يفترض أن تتم الاتصالات المبهمة بين الأحياء من خلال التموجات في مغناطيسية الأرض.. ولإثبات هذه الفرضية ابتكر كازناتشيف (غرفة العزل المغناطيسي) ووضع فيها احد الطبقين وأبقى الثاني خارجها. وبالفعل اختفى التأثير المتبادل بين الطرفين - أو قل بما يتناسب وقوة العزل المغناطيسي!!
وفي نفس الوقت تقريبا اثبت خبير في أجهزة الكذب ظاهرة مشابهة - ولكن في النباتات هذه المرة. ففي عام 1996فكر كليف باكستر بقياس المقاومة الكهربائية في أوراق نباتات الظل (بواسطة جهاز لكشف الكذب). وكانت مجرد فكرة عابرة ولكنه فوجئ بظهور ذبذبات ناعمة ورتيبة حين بدأ يسقيها الماء. وعلى الفور تذكر أن هذا النوع من التذبذبات يظهر لدى الإنسان عند شعوره بالرضا والاطمئنان.. ثم خطر له أن يفعل العكس فأخرج ولاعة السجائر وقربها من إحدى الأوراق. وما أن أشعل النار حتى رسم الجهاز إشارات اضطراب في خلايا النبتة.
هاتان التجربتان أثبتتا أن جميع الكائنات الحية تستعمل المغناطيسية الأرضية كوسيط لتبادل المشاعر ونقل المعلومات. فجميع الأحياء تغرق في بحر هائل من مغناطيسية الأرض وما يصلها من الكون.. وجميع الأحياء تتأثر بهذا المحيط وتستعمله بوعي (أو بلا وعي منها)؛ فالطيور مثلا تملك أحساسا قوياً بحقول الأرض المغناطيسية وتستخدمها (كبوصلة) أثناء هجرتها.
وتستعمل الأسماك والحيتان نفس الحاسة لتحديد اتجاهها داخل المحيط، كما تستعين بها الحيوانات الأليفة للعودة لمنازلها من مسافات بعيدة!
أما لدى الإنسان فرغم أن هذه الحاسة ضامرة بعض الشيء إلا أنها قد تفسر لديه حوادث الإحساس الخارق للعادة.. فالخاطر، وتوارد الأفكار، والتأثير عن بعد، جميعها مشاعر غامضة قد تنتقل عبر مغناطيسية الأرض (كما ينتقل الصوت عبر الأثير). وطالما ثبت ان الخلايا الحية تتصل ببعضها عن بعد فما المانع من حدوث نفس الشيء بين ذهنين يفكران في الأمر ذاته!!؟
الموجات الفكرية .. هي الركيزة الأساسية لما يسمى الشعور عن بعد .. ( التخاطر ..Telepathy )).
موطن الموجات الفكرية :
هذه الغدة تدعي الغدة الصنوبرية أو كما سمها ( ديكارت) مكمن الروح .. لهذه الغدة نشاطات بيولوجية .. كتحكم بالجوع والعطش .. ونشاطات روحية .. وهذا ما يهمنا.
هذه الغدة هي بمثابة جهاز اتصال لا سلكي ( مرسل ومستقبل ) تعمل على إصدار الموجات الفكرية واستقبالها ) وبهذا يقول العالم علي عبد الجليل راضي (تتشعع من هالة الإنسان عن طريق مستوياته السبع إشعاعات أو أمواج في جميع الجهات . فهو كأي كائن له ذاتية أو بمعنى آخر له سرعة اهتزاز أو تردد معين . فمثله كمثل الشمس عند ما تشع الضوء أو كمثل الموقد الذي يشع الحرارة أو كالزهرة التي تشع الرائحة )
عبر راضي عن طبيعة الفكر بأسلوب سهل ومريح ومفهوم .
يمكن أن نشبه العقل البشري بجهاز الهاتف النقال ..العقل عندما يفكر يقوم بإرسال موجات فكرية . وإذا فكرت في صديق لك . فإن المخ يقوم بإرسال موجات فكرية إلى الشخص الذي تفكر فيه . فالمخ هنا بدا كالجاهز النقال .. وصورة الشخص تمثل رقم الهاتف .
ربما الكثير منا حصل معه حالات تخاطر لا إرادية ..
ربما كنت تفكر في يوم في صديق لك غائب عنك منذ مدة .. وخطر على بالك فجأة بدون مقدمات .. وإذا بهذا الصديق يتصل بك أو يرن جرس البيت .
ربما كنت تفكر في موضوع ما .. وفي اليوم التالي أخبرت صديق لك بما كنت تفكر .. وإذا به يقول لك إنه كان يفكر بنفس ما فكرت به أنت بنفس الوقت.
وأمور كثيرة كهذه .. تحصل .. حاول أن تتذكر والشيء الذي يقف وراء هذه الاخبارات اللاشعورية هو ( الموجات الفكرية ) .
ثمة عدة طرق لإرسال موجات فكرية إلى شخص معين . والتأثير عليه عن بعد . منها لتأثير على شخص تعرفه ويعرفك . ومنها لا تعرفه ولا يعرفك . ومنها أيضاً تسمع عنه ولا تعرف مظهره الخارجي
الذبذبات الفكرية .. تصدر من الغدة الصنوبرية .. وهذه الغدة يسيرها العقل اللاواعي( الباطن ) عندما يفكر الإنسان بأمر ما .. فأن هذه الغدة تصدر موجات فكرية تحمل طبيعة التفكير إلى الهالة (Aura) والهالة تصدر هذه الموجات إلى الفضاء الخارجي .. وطبيعة الأفكار تقرر مصيرها
الموجات الفكرية والتخاطر Telepathy :
تعتبر الرسائل التخاطرية ( الروحية ) من أجمل ما يمكن أن يقدمه لنا
«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®» من أنواع التخاطر«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»
أحساس الأم بولدها عندما يقع له مكرروه كحادث سيارة أو ماشابه ذالك.
عندما تريد أن تقول جمله أو كلمه وقد سبقك صديقك الجالس معك بقولها قبلك أو كأن يقولان شخصان العبارة نفسها في نفس الوقت ,,
عندما تريد أن تتصل بشخص فتتفا جئ بأن قد اتصل بك بنفس االلحظه مباشره وكثيرا ماتحصل لنا
((وخيرا سوف قد لكم تمرين بسيط يجعل الشخص أن يتصل بمن يريد ذهنيا ))
%انتظروني %