أدمنتُ مرآقبة التفآصيل الصغيرَه جِداً,, وكثيرا
و أيقَنت أننا حينمآ يغآدرُنا أحدهم نقتــنِص فُرصةإبآحةالبُكآء لِ نبكيْ دون أن يُرآقبنا أحد
أويسألنُا بِ إزعآج : لِماذا!
نحنُ فِ العاده لآ نبكيْ علىَ الميّت نفسِه بالقدَر آلذي نبكي أنفُسنا,نبكيْ لـِ إحدآثٍ في قلوبنآ!
(وحدنآ فقَط من يفهمُهآ,, وحدنا)!