أَحِبكْ ..| كثر ما أحس بـ شِعُور إني عليك / أغار ......كثر ما أزيح هـ الغيره عن [ أفكاري ] ولا إِنْزاحتْ !
طَلبتَك كَآنَ لِي فِي دآخِلكَ بعضّ آلغَلا آجفِينيّ ترَى حرّ آلجفَآ , أهوَنّ كثِيرّ مِنْ آلوَهمّ لوَ دَآمَ ’, سَلامَ آلله علَى وقتٍ مََضى ومَ صَآر بِه فِيني خبآ ضِيَ آلقمَر وآلشمسّ مَ قِد شعشعَتّ مِن عَآم , </B></I>
مː ﺂشوفگ بسَˇ ﺂحسگ ¸ . . بـː ﺂلعروق |
حفرت لـ / ذنـوب القرابه ( مقـابـر ) ..... ................ أدفن بها زلآّت ربـعـي .. إذا جـات !
ربيْ لآ اُمَلك سوآ صبراً قليَل , بعدمآ نفذ منيْ آلكثيَر . . . ! ولكن أملك آلكثير من إيمآنيْ بَ أنك لآ تُعسّر ليْ أقدآريْ إلا ( تُيسّرهآ ) </B></I>
والله أني خابرك , مثل : ( السراب ) .. , مير مدري ليه .. لـ / الحين ( أتبعك ) , وادري انه : ما وراك إلا ( العذاب ) , ورغم هذا .. أقول لك ( خذني معك ) !
إنت وينك ؟ " أطردك " مثل السراب وكل ما أحلم .. معاك ( تهدّني ) ! رحت عنّك وإنفتح .. , مليون ( باب ) وقلبي لك ، رغم الجروح | يشدّني | .. ! كل ماسلّمت ، نفسي ؟ للـ غياب شي لك بالذات ، غصب : يردّني .. </B></I>
ي ااااااه يالحنين رجعني لمين
عِيد صمتك ، قالت عيونك كلام ، و ما انتبهت .
ماسألت الليل عن طول الغياب .. وماسألت الصبح عن باكر أبد .. إقتنعت إن الذهاب بلا إياب .. يوم شفت الموت ما رجّع احد ..