|•{لســت الأفــضل..ولــكن لي أســـلوبي}•|

[اح ـمد الزهراني]

أحتآج . . !
أجازه من جميع مشآعري
أحتآج لِـ إسترخآء تآم ..
لآ مزيد من ما تقدمه الدنيا لـي
فقط أريد العيش بَـ سلآم
أحتآج الى تفكير آخر !
وَ عالم آخر !
أحتآج لِـ نَفَّسْ عميق يملأني إيمآن
أحتآج لَـ إبتسآمه
لـ إكمال يومي الذي بدأته
أحتآج لـ عنآق لـ إكمال دموعي التي باتت حآئره في عينآي
كما أحتآج لِـ الصدق فـي قلوب من هم حولـي !
مثلما أحتآج لَـ حبهم

[اح ـمد الزهراني]

لا أُطَاق !.. حِين أُكُون عَلى صَوَاب ..،
وأُدرِكُ جيدًا أننِّي كذلكَ .. وأنّكِ مُخطئه ..!
فـ إحتَرِسي مِن أَن تقتَرِبي مِنِّي أكَثر مِن الّلازم ..،
حِين تُكوني مُخطئه .. وأكُون الصّواب !!

[اح ـمد الزهراني]

جنونْ لايعرف العقلْ ولا يعرفُ المنطقْ

حاولت أن أزدري نعمة حبك التي أغدقتني بها ،
حاولت أن أغفو مُرتاح البال وأنعمْ بلحظاتي بعيداً عن حبكْ والذكريات ،
حاولت أن أرسم حياتي وأقوم بتلوينها كيفما أحبْ بعيداً عن طيفك ،
حاولت أن أستمتعْ برؤية الوجوه المُحيطه بي بعيداً عن وقوف أنظاري المُصنّمه عند عالم طيفك
حاولت وليس كلّ من حاول يبوءْ بالنّجاحْ ،
دائماً جنون حبك ومشاعري المتوقفه عند رواسي رحيلك تقفا أمام روحي
وتأبى الرضوخْ لمحاولاتي .

فـ حبك في قلبي وصلْ إلى حد التُخمه وكفى

[اح ـمد الزهراني]

اٍلضيقهّ إلليً تعترض بينْ اﻷ‌نفآسْ
يَا لٍيتهاً مٍثلكْ , عطتنيً ظهرهاً !

[اح ـمد الزهراني]

بَعضُ الكَلآم كَـ الفَاكِهَه إِنْ لَم يُقَآل فِي أَوَآنِهِ ( يَتَسَآقَطُ عَفَناً ) !

ĭבמכ ﹁(❥)

[اح ـمد الزهراني]

حين أرى من يحمل مشآعرآ لآخر
لست أستآء لأني أغبطه على ذلك النعيم المنعم !
بل أستآء لأني ببسآطة : لآأحب أن أشآهد يوميآت
من سيحكم عليه بالإعدآم فـي نهآية الأمر !

[اح ـمد الزهراني]

أسَايرِ الوَقْتْ أحْسِبْ الوَقْتْ مَمْلُوؤك..
أَثْرَه عَليِنْا شِيخْ والصّمْتْ سِيفَـْه..

[اح ـمد الزهراني]

في قهوةٍ .. للعاطلين عن ألـأمل
أختار زاوية لـأشرب نصف گوب من ملل
حتى أراقبهم جميعا يدفنون ألـأمنيات
أشتمّ رائحة احتراق من تباشير الحياة
و أرى على صدر الفجيعة قبلة مرميّة
و جريدة عنوانها نهر الگسل
يأتي إلـيّ النادل الـ ماذا تريد
هنا لدينا گلّ مآلـٱ تشتهي و مآلـٱ تحبّ ..
عصير قهر , قهوه من ذگريات
أم جئت مثلي ..؟!
گي تمارس دون أجر ~ ( حقّ أمنية العمل ) ؟
إني هنا يا صاحبي ~
گي لـٱ أُلبّي ما تريد إلـٱ إذا ما قلت أن أبگي
جلبت لگ البصل ..!
(( فقد اخذني جنوني الـى قهوتـگ ))

[وِدّ]

‏?? ¨

آنتَ وانا نشبههَ بعضنا كثيير '
موَ بآلملامح أشبهككَ في عنادككَ
دايمَ نكابر وَ مَ نحب المعاذير
وَ المشكلههَ مَ فاآد قلبي وَ لاآ فاآدكك ..???????? !

[وِدّ]

‏​قالت: أتحبني؟
قلت: السؤال عن حبك كالسؤال عن الروح.. الحب من أمر قلبي !
قالت: لا تتحاشى الإجابة.. أتحبني؟
قلت: أحب أن أحبك.
قالت وضجر يملأ عينيها: يوووه !
قلت: أحبك !
قالت: لمَ تحبني ؟
قلت: أعظم الحقائق في الوجود..لا تحتاج إلى تعليل.
قالت: يعني؟
قلت: لو اكتشفت سبب حبي لك.. هل سيتغير شيء بيننا ؟
قالت: امممم.. أجب سؤالي أولاً ؟
قلت: أحبك كي أتجلّى فأبلغك.
ارتسمت على شفتيها ابتسامة ذابت سريعاً في استعجالها الكلام وقالت: كم تحبني ؟
قلت: أنا جرمٌ صغير في كون هواك.. اعذريني لا أعلم كم حجم المجرة.
على غير عادةٍ اكتفت بالجواب ثم قالت: كيف أحببتني؟
قلت: أخفق لساني في أن يصف ما حدث أول لقاء، فتحدث قلبي !
قالت: وماذا قال؟ قلت: قاموس القلب به كلمة واحدة فقط.
قالت: وهي.. ؟
قلت أحبك !
قالت: ولكن القلب يكره ؟
قلت: كلا ! الكره شعور مصدره كل الجوارح حين تتفق على شخص يجب أن لا يلامس القلب.
قالت: والقلب يغارُ أيضا
قلت: الغيرة فعل الفطرة. شيء أسرع من خفقات القلب، هوس لا يستأذن أفئدتنا حين يصرعنا لحظة جنون.
قالت: لن تقول لي أن القلب لا يشتاق !!
قلت: وهل الشوق إلا بعض الحب !
سادت لحظة صمت مضت خلالها تقلب بقايا طلاء المناكير في أظافرها .. ثم قالت: متى أحببتني؟
قلت: حبك كان ميلادي.. !
قالت: متى؟
قلت: يوم عرفت الحياة !
قالت: وقبل أن تحبني..
كيف كانت الحياة؟
قلت: صياغة سؤالك.. خاطئة !
قالت: لم ؟ قلت: لم يكن قبلك قبلٌ ولا عمر ولا حياة
ابتسمت وقالت: مراوغ !
قلت: كعينيك لحظة غزل
ابتسمت وقالت: هل أنا جميلة؟
قلت: لا !
انفجرت عيناها ذهولاً.. تداركت الموقف قائلاً: ما أراه فيك ليس له وصفٌ سوى الدهشة.. كلما نصفه بالجمال فثمة ما هو أجمل منه !
ابتسمت ومالت شفتاها ثم قالت: هل تقصد بأني أجمل النساء ؟
قلت: لا تجوز المقارنة بين جنسين مختلفين
قالت: يعني ؟
قلت: هنّ النساء.. وأنت لحظات السحر في ليالي البدر الشاتية.
قالت: لا تراوغ.. هل أنا أجمل النساء؟
قلت: هناك واحدة هي منك أجمل.
اتسعت عيناها.. أفردت أصابعها المشبكة وقالت بصوت متهكم: ومن تكون تلك المصون ؟
قلت: أنت حين تضحكين !
تنهدت وقالت: وماذا عن الأخريات ؟
قلت: ولهي بك يجعلني مشغولاً عما سواك.. وغيرتك لا تمنحني فرصة لأن أدرك أن امرأة أخرى تعيش في هذا الكون.
قالت: يبدو أن غيرتي تزعجك !
قلت: بل تسعدني.‏​قالت: كيف ؟
قلت: تمنحني اعترافاً بأنك لي. ولكن تجعلني أتعجب !!
قالت: ممّ ؟
قلت: كيف تغارين وفي كل النساء نقصٌ لم يكتمل إلا لكِ ؟
قالت: وما هو ذاك النقص؟
قلت: ليس لهنّ فيّ نصيب.
اتسعت عيناها وقالت: تباً لك !
انفجرت ضاحكاً وعادت تلملم محضر أسئلتها وقالت: أتغار عليّ ؟
قلت: ليس كثيراً.. ولكن في عشائنا الليلة الفائتة جعلت النادل يجلب لك شوكة وسكيناً بلاستيكية.
قالت: وما علاقة هذا بالغيرة.
قلت: لا أحتمل أن يضع أحدهم في فمه ملعقة بللها ريقك !
دفنت وجهها في المخدة وقالت: إذا تعلمت كيف تجيب سؤالاً بدون فلسفة سأكمل حديثي معك !
قلت: وهل يمكنني الاستعانة بصديق؟
قالت: افعل..
دفعت المخدة عن وجهها.. داعبت أصابعي شفتيها وقلت اسألي هاتين هما تعرفان متى وكيف وأين وكل الأجوبة. فجأة لم تستفسر عن سبب منطقي لقبلة عميقة وما حدث بعدها !