~[ آنآ وآنت حكآيتنآ مثل صدر السمآ والطير كثير اللي يطالعهآ../ ولحدِ طآلهآ غيره ..."
من كثر مَـ آنا طاغيه . . حس و شعور ... مآبي هلي يدرون إني أعاني ! آطلع أبروز [ ضيقتيْ ] فـَ أخر السور إلين تبكينيْ السكَك ,.. والمباني !
تـ ع ـال خذني من اللوعات لــ إمتاعي تـ ع ـال تكفى تعال شوي و إحضني تعال واشبك ذراعك من ورى ذراعي ابي ثواني .. احس إحساس متهني !! ياخي - ورب السماء - أحس بـ اضلاعي تصيح من كثر مااصيحك ومتـمـني
ض الكلام، أحيان ( خنجر ).. و( سكين) إن ما ( طعن) ..!! ( شق) الصدر حيل.. وأدماه واللي سأل عن إبرة البنج.. مسكين للبنج وقت.. إلى انتهى صاح: (ويلاه ) .. !
ودي آعرف شي وآحد من هالمبزرهـ اللي عالتن تسبدي << يالليل يحسبون آني كمخه قسم لو آعرفهم لآ آعلمهم السنع ؟؟
الله يرجعك بالسلآمه ..
,’ اشتقت لك .. اشتقت لك .. اشتقت لك .. حتى ~ بديت أفقد الشوف ........ وأخاف لايوم ( أنعمي ) قبل أشوفك تكفى تكفى تكفى بـ اشوفك تسوي معروف ....... الى متى والناس كلها طيوفك !؟ ................. ~ .. }
يا عبرة يلعب بها الصمت والنوح وتخفي شفايف صمتها ضيقه البال الي متى صمتك يردك عن البوح والي متى حزنك مع الصمت رحال .!