یآجَعٌلنيٌ مَآ كَونُ ، ، |ثِقييلُه| •علىُ قلب آحَحَد . . . وان شاء الله مايصير هالشىء.
آحيآناً! آتهمِ بِ آلغرور ! ليسِ لشِيء . . سْوىِ لإنيْ لآإ آخآلطْ [آلسِفهآء ]!؟؟
لَم آخْشَى الموتْ كَونْه موتَاً ونهَآية حَيآة بَل أخشَاآه لأنّي آخشَى النّآر ، والذنُوب رَفيقه " * طَههرني منهآآآ يَ الله وتَوفّني بعدهَآ يَ خآلققققي فَ الحيآةةّ سؤمٌ لآآ آطيقهْ =(
شَعْورٍ قَآ آ سِيّ ! أنيّ أكَآبرْ كِلْ ( ضَضَيقِ‘تيْ ) „ وَ .. أ ضَ حْ كُ / وَلآ فينِي شَيّ !! وَ أنْآ من دآخِليّ تخْ‘نقنِيّ العَبرَةُ وَ أقوَل : آبِدُ .. بسْ ” طِفْشُ شَوْ وْ يّ ” ~
آللهُمً إنيْ أستَودعكُ أيآمً [ مَضتْ منْ عُمريْ ] . . بأنً تَغفرَهآ ليْ ..~ .............. وَترحمنيْ ..~ ................... وَتعفُوَ عنيْ ..~ وأنً تُبآركً ليْ فيْ . . / أيآمُ القآدمُهَ .., ................. وَتُصلحَ نفسسيْ , وَتيسرًَ أمريْ ..!
لَو تَأَمَّلْت فِي هَذِه الَلَحْظَه ، وَتَخَيَّلَت الْدُّنْيَا كُلُّهَا و أَمْتِدَاد الْبَشَر فِيْهَا فِي الْشَّرْق وَالْغَرْب !! وَتَصَوَّرْت كَم مَعْصِيَه تَقَع الْأَن فِي الْدَقَيِقه وَالْثَّانِيَه مِن | غَش و ظَلَم و كَذِّب و شَرَّك و سَرَقَه و فَوَاحِش | لَأَدْرَكْت جَآْنِبَا مِن حُلُم الْلَّه تَعَآِلْى و صَبْرَه عَلَى عِبَادِه ’,
أثَر آلقلوَوِبٌ تغيرتَ وَ ألنآسَ تضَضِربُ فيَ آلصصَميِم ..
أُريد أن أفقد الذآكِره أيآماً.. ف هل هذهِ الأُمنيه / رآحه , ب الفعل أم أن الإنسآن بِلآ ذآكِره , بِلآ ذكريآتْ , هو لآشيء . .
بكى رسُول اللّه صَلى اللّه علَيهِ وسلّم يومآ فقالوآ: مآ يبكيك يآرسول اللّه ؟! قآل: إشتقت لأحْبآبي !! قالوآ : أولسنآ أحبآبك يآرسول اللّہ ؟! قآل : لآ .. أنتم أصْحآبي ... أمآ أحبآبِي فقوم يأتون مِن بعدي يؤمنون بِي ولَم يَروني !! • || اللهم || • اجعلنآ ممّن اشتآق لهُم نبينآ محمّد صلى اللّه عليه وسلم وبلغنآ شفآعته . .
ألهيِ . . هنآك أمنيه , لمَ يجف لسآني من ترديدهآ فَ أكتتبهها ليِ =) , يَ ربُ !