علَى طرف العالَم الآخَر حَيثُ المطَر لا يتوقّف عن الإنسكَابْ ., ومِن حَيثُ يأتي إلَيك شَوقي مُنطلق بجنَاحَين لا يَستوقفه غيابْ ولا يحدّه حدُودْ ., أُتمتِم : أحتاجُكَ ... و بشدّه .. !
قلت أكابر .. و أعزف لحوني و أغنّـي لي متى .. روحي مواردهـا ضمايا و قمـت أنـادي للحظـوظ و للتمنّـي بـ/ الشموخ اللي لطم خـد الخطايـا و أكتشفت إني جريح القلب .. و إني .؟ أستر جروحـي .. [ ودمعاتـي عرايـا ] !!
كثير آمال : ماتقوى سجون ولا بغّت تحرير و َكف الوقت مـَ أعتدنا [ تِلملمنا وتساعِدنا ] يا جَرحي لا توقظني وأنا ماني معاك | بخير وحكاية صـَمتنا تَغني عَن الحرف بتواجدنا!!
أعــــلم ..وإن طال بقاؤنـــا.... سأنشدُ يوماً.......حكايـــا الرحيل .....
القلب هذا رغم [ قوَة غروره ] ..؟ طفلٍ يتوه بـ / دمع ـته وسط غابه
ليه وحدي من ورى ذآك الزحام ....................... أتسوّل / فرحة أحلام الضلوع .. ! وليه حلمي ! من سنين العمر صام ....................... ومالقى من يد وقته غير ، جوع .. !
{ .. البَحَرَّ (♥) حُلُمٌ يُداعِبُ مُخَيَّلَتِيَّ ! أيُهَا البَحرَّ ، أودُ لُو أدخُلَكَ مشياً ! في ظَرفِ أمواجٍ مِنكَ تُلاعِبُنيَّ .. أخافُها فتحتَضِنَنيّ لِتُهديء رُوعيَّ ! وَمِن ثم تطيشُ بي لترمِيَّنيَّ بينَ أوداجِ أعماقِهَا .. فأرتَمِيَّ ضاحِكةً وَ أُحَرِكَ جِذعِيَّ المُتعَبْ .. فَ أغوصُ بينَ دَفقهِ .. لكيَّ أرسُمَ فَرَحِيَّ على تِلك الصخُور ، فَ أقطِفَ ضَحِكاتيَّ مِن ذلِك العُشُبْ ، وأُداعِبَ أسماكهِ الزاهِيَّة المُتمُوِجَة ، ومن ثم .. أغرق بين أمواجهِ العاتيـَّة ! .. }
م بقىآ شيء وآنسسسسآك (
اللهم ـاني اسإلك نفسا مطمئٌنه تؤمنٌ بلقأئكُـ ٌوتقنع بعطأئكُـ ٌوترضىآ بقضائكُـ ُ ٌ ...