في هذه العشر المباركة قد نغفل عن سنة من السنن وهي سنة التكبير
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ما من أيّام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيّام العشر . فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد» ،،، رواه الطبراني في المعجم الكبير .
ومعنى الحديث : أن العمل في هذه الأيام يفوق على ذلك العمل في غيره من الأيام ، فمن عمل صالحا في هذه الأيام يُضاعف له بما لا يُضاعف للأعمال الصالحات في الأيام الأخرى ، مهما كانت منزلة تلك الأعمال ، فأجورها أقل من أجر الصالحات التي تجري في هذه الأيام ، فلو جرى من المسلم في هذه الأيام ذكر ، وصلاة ضحى ، وقيام ليل ، وأي عمل صالح ، فإن أجر هذه الأعمال في أيام عشر ذي الحجة ، لا يُساويه شيء من الأجر فيما سواها من الأيام مُطلقا ..
وهذا الرابط فيه الصيغة مباشرة فاستغلوا أوقات دخول النت بسماع التكبير
ياششينها لا صار ودك. . . تقول. . . و تقول . . . . و تقول
واخرتها تخنقك : العبرررهْ و مايطلع كلام !
ودك تبرر بس مالك : لا قوه / ولا حول !
الغصه ف حلقكَ و عليكَ كَل ( الملااام )