‘ تآقفْ عَلى طَرف الهَدبْ وَ.... مآتلمحكْ عِينِي ! ,
قديم الوقت قالومآ صح اللي مآهو بصحيح
عَسّاكْ تَبًقْىَ حَيٍ ياَعــــز لَيٍ يَاًأبـٌـوُيٍ يَالّلَيٍ مَايٍسًاوٌيٍكْ رَجًــاًلْ.......
وبـَ نتظرْ لينْ ما يموتْ الضيق ، و يملْ :العنا ،
كيفَ لوطنٍ عظيمٍ مثل حبكَ .. أن يَنتهيْ !
يَبْقَى الألَمْ فْيَ قَلْبَ مَنْ ذآقَ..{ آلجْرَوُحَ..~حَتْى ولَو كَانَتْ مِجْرد..[ ذِكَرْيِاتْ ]
رغم القساوه والهجر مازلت أنا [ اشتاق ] لك
جروووحك وجروووحي يشفيها النسيااان...
إلليِ مضَى قـدّ مضَى وإلليِ بقُى همسَــه
تماديت ب أحلامي ...نسيت أن القدر مكتوب ..