إبَتسآمَتِي الحَيَة لآ تَموتْ ,
تقآطِيعي بِالكلآمْ
تَصبِري
تأمُلِي
تَألمِي
تَكسُري
ورُغمآ عَن أنف السيلآن الوريِدي الِذي يجري بِك
بُغيَة مِني أن أختفِي مِن أعُجوبَة الحيآة
لأ أموتْ
فآنآ أمتَد مِن قِممْ السَمآء ,
إلى جُذور الأرضْ
مِدآدِي لآ ينتهِي
وتَزدآد ضُعفآ ,
وتَشيخْ بِكْ الأمُكْ المَتخثرهـ بِي وكُل أصُولهآ بِي
وأعَلمْ أن لآ يُحييكْ للغد سِوآ أمًلآ أن ألتقيِكْ ,
ولِكنْ فِي وقتْ لَم يعُد يُوجَد بِي رحَمة بِكْ
أعُدمُكْ يآ أمآلهْ
وآنآ
لآ أمُوتْ ...’,