.
وأرآك في حكآيآت طفولتي كثيرآ …
عندمآ كانت جدتي تحكي لي في كل ليله /
عن تلك السندريلآ والأمير ..!
وكيف كآن اللقآء بينهمآ .. حينمآ بدأ بسقوط فردة الحذآء !
وانتهى بقصة حب أسطوريه تحكى للأجيآل !
وفي كل مرٌه كانت تنتهي فيهآ جدتي من الحكآيه , تقبٌلني وتخرج من غرفتي لأنآم ..
لكنٌي كنت أتسلٌل خلفهآ بهدوء … لأترك لك فردة حذآئي أمآم بآب الغرفه !
أمآم بآب عآلمي …
وقد كآن عآلمي لايتعدٌى حدود \غرفتي الصغيره/ ..
كنت أرآقب البآب كل ليلة
كي أرآك حينمآ تأتي… وأكون مستيقظه لتلبسني الحذآء ..
لكنٌي أنآم من تعب إنتظآري …
لأستيقظ في الصبآح وأجري إلى الباب … لأجد الحذآء قد إختفى !
فأدخل في غيبوبة بكآء …
ظناً منٌي أنك أتيت أثنآء نومي ووجدتني نآئمه فغضبت مني., وأرجعت الحذآء لمكآنه !
وكنت في كل ليلة أنتظرك …
وأحلم بحكآيتنآ الأسطوريه..
بالرٌغم من أننٌي لا أعرفك / ولم ألتقيك !
لكنٌ حكآية جدٌتي زرعتك بـ دآخلي …
ونسيت أن تخبرني بأنك مجرٌد خيآل !
حتى إعتدت الخيآل ..
واعتدتك !
وهآ أنا كبرت …
وكبرتَ معي أنت ….
ولا زلت أحتفظ بـ ذآك الحذآء !
حتى أتوٌج بِ السندريلآ
وينآدوك بِ الأمير ’ .
.