حَدِيِثُ شَيْءٍ مًٍَـآ

[وَهَـمْ]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَهَـمْ - لَآزِلْتُ أذْكُرْ ذَلِكَ اليَوْمَ الذيْ رَأيْتُكِ فِيِهِ لِأوّلَ مَرّه أتّذْكُرْ عِنْدَمآ وَقَعَ كُلَّ شَيْءْ فَجْأهْ ..؟ حِيِنَهآ فَقَطْ أدْرَكْتُ أنّيْ أنْتَميْ لِ شَيْءٍ مَآ هُوَ أنْتِ

وأيُّ إنْتِمآئَهٌ هِيَ تِلْكَ التيْ أوْقَعتْنيْ بِشِبَآكِكْ

تِلْـك الإنْتِمـآئَه / الأُنْثَـى
[قَضيّه مِنَ المَاضِي]
_


أطْلقَت عَليّ المَزيد مِنْ رَصَاصِ الوَرْد .أصَابَ حِكَايَتي
مِن رَائِحَة ذَاكَ العِطْـرأجْزُمُ أنّهَا تِلْك الاُنثَى .صَاحِبة
[تِلْكَ الرِّسَاله]

تَسَاقَطتْ خُصْـلاتُ شَعْرِهَـا .الُمُجَدّلْ
تَفاصَيلَ جَديدَه أُضِيَفَتْ إلَى مَلَفِّ قَضَيّتِي

تَفاصِلَ الرِّسَاله :
[[ .. أحْلامْ بَيْضَاء [[ .. شَرائِطْ حَرِيرِيّه
دَفْتْر أشْعَارْ ، وابْتِسَامَة صَافِيَه ..]]

رَحَلتْ دُونَ أنْ تُعْلِنُ رَحيلِهَآ ، لَمْ تَعْلَمْ أنَّ مَافَعَلتْهُ بِي
سَ يَكْبُرْ ويُصْبِحْ حَاِويَةٌ فَارِغَه بَلْ ...............
س يُصْبِحْ مَسَـاحَاتْ وَاسِعَه مَمْسوخَـةِ المَشاعِرْ

أغْمَضْتُ عَيْنَايَ بِصَمْت
خِيَانَة الْحَرْف سَاطِعَه
كَ عَتْمَةِ لَيْلِــي ...!
كَ سُطُوعَ بَـرْدِي ..!
مُوجِعَـة حَرَارةُ دَمْعَتي ، عَنَدَمَا ذَرفْتُ ألَمَاً مِنْ الْعُيُونِ الْحَزينَـه

قَلَمي إرْحَلْ
هَـاهِيَ أغْمَضَــتْ عَيْنَاهـا .وَرَحَــلتْ
رَحَلتْ لِـ ذَاكَ القَـدَر وَسَط شَارِعِ .الأحْلام

قَلَميْ اغْـرُبْ عَنْ سَمـــــاءِ .الحُرُوف

[وَهَـمْ]

_
نـآئِمَه ..!
وطَويلَه جِداً سَآعَآتْ هَذَا الشِّتآءْ
الآنْ بآتَتْ مُظْلِمَه جِداً لَيآليهْ ، نهَآرَأتُهُ ضَبآبيّه

( بِ الرّوُحْ بِ الدّمْ سَ أبْقَى لِ آخِرِ المُشْوآرْ )
( بِ الرّوُحْ بِ الدّمْ سَ أبْقَى لِ آخِرِ المُشْوآرْ )
( بِ الرّوُحْ بِ الدّمْ سَ أبْقَى لِ آخِرِ المُشْوآرْ )
( بِ الرّوُحْ بِ الدّمْ سَ أبْقَى لِ آخِرِ المُشْوآرْ )

[وَهَـمْ]

-

[[.. حَالـ

بَقاءُ الأمَاكِنْ في حَالِهَا حَالَة تَسْتَحِقُّ البَقَاء
وإنْ غَابَت الشّمس عَنْ بَالِهَا لَحْظَه
قَدْ تَكونُ هَوىً

لِـ هُواةِ الرِّثَاء

[وَهَـمْ]

-
اليوم مممممم

مادري بس حاب اكتب قصيده بالمصري

مدري وش جاني ع القصيد فجأه
أمس قصيده بالفصحى ، اليوم بالمصري .. الله يستر من بكره

يمكن بالكردستاني

ممممم يقول البتاع اللي اسمو ايه ده .. آه الشاعر :

يسـألوني .دمعـتي بتهـل .ليه .. ليــه بتجري ع الخدود .وتهل ليه
وكل من يسألني عنها دخلهم أيه .. دمعتي هيـــا .ليهم ولا أيــه
ياحبيبي همّــا عنك يسـألوني .. كل ما أبعت دمعـــه .من عيوني
ودموعي كـل مره تحرء جفوني .. ازاي تروح والعزّال بعيونهم بهدولني
وسلامتكوووو

الله يستر بس .. لايدري تامر حسني ويبلشن على القصيده

ماني ناقص مشاكل مع هالفنانين

<< أحلف بس

[وَهَـمْ]

_

يَ جمآعَه ......
الليْ يِعَرْفْ شَيْ عَنْ الأخْت أوْ الأخْ إنْحَشْ جيتِكْ ، يطَمِنّآ عَليهآ اوْ عليهْ ..!
وعَلى كِلْ حآلْ لابآسْ إنْ شاءالله يَ .إنْحَشْ وطَهُوُرْ وعَســآ الشرْ مآيجيكْ
والحمْدلله علىَ كِلْ حآلْ وإن شاءالله هذا إبتلاءْ منْ ربٍ رحيمْ وتكْفيرْ ذنوُبْ

[وَهَـمْ]

|

بِ إسْمِهْ نَآصِرِ الُفقَرآءِ والمُسْتَضعَفينْ
بِ إسْمهِ جلَ شَأنُه بِ إْسْمهِ الفَرد الصّمَدْ ولَآ إالهَ غَيْرُه
وسَلاماً مِنَ الله يَغْشآكُمْ



وَقَسَماً بِ العَظِيمِ ثَلَآثَه
فيِ حَيآتيْ التيْ رَبَطَتْنيْ بِكُمْ ’ أنتُمْ المُصَآدَفهْ الأكْثَرْ لِذّهْ
أحَآديُكُمْ ، هَذَيآنُكُمْ الحُرْ ، عـــآمٌ كآمِلْ شَآرَفَ عَلَىَ الإنْطِوآءْ وقدْ لانُكونْ سويّه
إلاّ منذْ أشْهُرِ عِدّه كآنَتْ لَيَاليه قَصيرَه جِدّاً ولِكْن : .................................
سُرْعَآنْ .مآتَنْقَضيْ صَبآحآتُهُ الهَآدِئَه ، كُنْتُمْ ولَآ تَزآالوُنْ إخْـوَه .جَمَعَنآ اللهُ .بَإذْنِهِ عَلى
مآيُحِبُ ويَرْضىْ ، وخَيْرُ صُدْفَه .هِيَ مِنْ رَمَتْنيْ بِ أحْضَآنِكُمْ ، إخْوَه لَطَالَما .وَجْدتُ
بِكُمْ مَِآ يَغْدُقْ عَلي بِ الحَنان والعَواطِف الّلا مَوصُوفَه ، إخْوَه بَعيدين كٌل البُعْد .عَنِ
النكْران .والجُحُود وبُعْد الذَات ، إخْوَه .جَسّدُوا بِقَبْضَتْ يَدٍ .وَاحِـدَه تِمْثَالاً لِلحُريّه
لِلْوَفاء ، تِمْثَالاً لِلْمَحبّه يُطْلَقْ عَليْكُم جَميعْ المَعاني السّامِيَه .قَسَماً .بِ الأحَـدْ الصّمَدْ

والّذي نَفْسي بِيَدِه أكْتُبُ لَكُم وأنَامِلي تَرْتَطِمُ بِ بَعْضهَا البَعْض خَوْفَاً مِنْ .تَقْصيريْ
فيْ .ذَآتِ يَوْمْ .بِ قَصْدٍ أوْ بِ غيْرِ قَصْدْ ، وحُبّاً فِ الله أرْجُوكْ يَامَنْ أسَأتَ .لَكْ أنْ
تُسَامِحُني ، .وَأرْجُوكْ .يَامَن قَصّرْت .ب حَقِكْ أنْ تَعْذُرَني .وَ أُنَآشِدُكَ .بِ الله .يَآمَنْ
أسَـأتُ إليْكْ أوْ .خَذلْتُكْ أوْ قَصّرْتُ .بِ حَقِكْ أنْ تُخْبِرُنيْ حتّى .وإنْ .فَآتَ .الْأوآنْ
عَلَىَ ذَلِـكْ ، أوْ إدْمَحَ زَلّتيْ وأغْمِضْ عَيْنــآكَ عَمّآ وَقَعْ وأعْفُوآ عَنّيْ




يَنتهيْ العـآمْ كَمَا يَنْتَهي كُلّ شَيْء جَميلْ بِ هَذِهِ .الحَياه .بِ سُرْعَه
دُونَمــآ أنْ نَشْعُرُ بِهْ .. إنْتَهىْ بِ خَيـْرِهِ وشَـرّهْ بِ حُلـْوِهِ ومـُرِّه
كُنتُ أنْويْ أنْ .أكْتُبُ هَذِهِ الكُليْمآتْ .القَصيرَه ولكِنْ لَمْ أسْتَطعْ. صبْرآ
خَوْفاً أنْ تُشْرِقُ الشّمْسَ ولـنْ تَرْونيْ وتُشْرِق شمْسَ العآم الجديدْ بِ دُونيْ
بيْنَكُمْ وَ شُكْراً عَلىَ كُلِّ شَيْءْ
شُكْراً ..!




-

[وَهَـمْ]

-
" النّاسْ كَ النّوَافِذْ ذَاتَ الزُجَاجْ المُلَوّنْ فَ هِيَ تَتَلألأ وَ تَشُعّ فِيْ النّهَارْ
وَعِنْدَمَا يَحِلُّ الظَلَامْ فَ إنَ جَمَالَها الحَقِيِقيْ يَظْهَرْ فَقَطْ إذَآ كَانَ هُنَاكَ ضَوْء مِنَ الدّاخِلْ "

حَرْف : إليزابيث روس

[وَهَـمْ]

-

يَامَنْ عَدّىَ ثُمْ إعْتَدَىَ ثُمْ إقْتَرَفْ
ثُمْ إرْعَوَىَ ثُمْ .إنْتَهَىَ ثُمْ إعْتَرَفْ

أبْشِرْ بِ قَوْلِ الله فِيْ تَنْزِيِلِه
" أنْ يِنْتَهُوُ يَغْفِرْ لَهُمْ مَاقَدْ سَلَفْ "

أمْتَلِكُ قَلْبَاً أبْيَضَاً فَلَا تَلُوُمُونِيْ إذَ لَمْ أفْهَمُ سَوَادَ البَعْض
-

[وَهَـمْ]

-

شُكْراً عَلَىَ التّوْقيعْ والرّمْزيّه
بِ صِدْقِ الأنْبيَآءْ : أجْملْ إهْدآءْ حَصُلْتُ عليْهِ بِ حَيآتيْ

مآ أجْمل الأشْيآءْ حينَ تَحْصلْ بِ دُوُنَ مُقَآبِل
كُنْتُ عَلىَ وشَكْ الرّحيلْ
لَآ أعْلَمْ مآ أصآبَنيْ فجأهْ ..!
التّنبيهآتْ رِسآله خآصّه
مُرْفقآتهآ : توْقيع ورمْزيّه

يَ أللـه : ذَآب جليدْ الرحيلْ وذآبتْ معه كلْ الأشيآءْ السيّئه
مُمْتن أنآ لكْ ، بِحقْ فقدْ رسمْت عَلى شَفَتآيْ تلِكَ الإبْتسآمَه المفْقودهْ

يَ جمآعَه لايَعْني إذآ أهْدآكْ شخْص بيتْ شِعِرْ أوْ إذآ سجّل إسمكْ بموضوعْ (سجل دخولك بإسم عضو)
أن هذا الشخصْ يحبكْ أو معجبْ فيكْ
قدْ يكون معجب ولكنْ بِ أسلوبك ب أخلاقكْ مع الأعضاء واحترامك للجميعْ
قد يكونْ يُحبكْ ولكِنْ يحبّك فِي الله وهُوَ برآءْ منْ حُبْ العلاقات وما إلى ذلك
قدْ يسأل عنكْ بموضوع السؤال عن الاعضاء المفقودين مثلاً لكونه يعتبرك قدوه حسنه له
قدْ وقدْ وقدْ ... الخ

أشيآءْ كثيرَه قدْ يفسرهَآ الأخرين حَسبْ تصورهمْ ولكِنْ الحَقيقهَ عكْسْ تفْسيرهمْ
كذلِكْ الإهدآءآتْ ..!

اللي يبي توقيع يقولي ، اكلم هالشخص لكم
<< واسطه ،، أمون ولا مآمونْ ..؟

[وَهَـمْ]

-
جَآءَتْ مُعَذِّبَتِيْ .............................
فِيْ غَيْهَـبِ .الغَسَقِ كَـأنهَا ’ الكَوْكَـبُ .الـذُّرِيْ فِْي .الّأُفُقِ
فَقُلْتُ نَوّرْتِنِيْ يَا خَيْرَ زَائِرَةٍ ’ أمَا خَشِيِتِ مِنَ الحُرّآسِ .فِيِ الطّرُقِ

فَجَاوَبَتْنِيْ وَ دَمْعُ العَيْنِ يَسْبِقُهَا مِنَ يَرْكَبِ البَحْرِ
............... لَآ يخْشَىَ مِنَ الغَرَقِ

الله يَ الفَيْرُوُزيّآتْ << مِنْ عُشّآقْ فيْرُوُزْ