وأسأل الله العلي القدير أن يؤلف بين قلوبنا على الخير، وأن يجعلنا إخوة متحابين متناصحين فيه، وأن يتم علينا وعلى سائرألامة ألاسلاميه نعمته، وعافيته، وستره علينا في الدنيا والآخرة، إنه ولي ذلك والقادر عليه
أعاده الله علينا جميعا بالخير واليمن والبركات
قد نحتاجُ أحياناً الى تعليق لافتَة
موشومَة بِ ” هذاك أوَّل ! “
في أقصَى قلوبنا ..
حتى يعي العابرُون مُسبقاً ..
بأن جميع الأشياء تغيّرت ولم تعد لهُم !!
وليست “ مُهيّأه ” لإستقبالهم.
كما كانَت مُطلقاً !