العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > مملكـة خاصـة > مدونات الأعضاء
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 4 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-2012, 03:16 PM   رقم المشاركة : 2951
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda





فناجين

قارىء فنجان القهوة / كبائع البضائع لديه بضاعة مناسبة لكل زمن وقلب وظرف وجرح!




فنجان (1)
في زمن نزار
كانت الفناجين رومانسية جدا
تبوح بــ سر وجود حب ما
واتساع عين الحبيبة
وطول ضفائرها
والطريق المسدود!
وفي زماننا هذا أصبحت الفناجين متشائمة جدا
تبوح بــ غدر حبيب مؤتمن !
وبخيانة زوج محصن !
وبوجود إمرأة أخرى
وبعين حسود تتبعنا
و بسحر ساحر نُثر على عتبة بابنا!
حتى أكاذيب الفناجين في زماننا / أصبحت سوداء ملوثة !



فنجان ( 2)
منذ ان فتحنا أعيننا ونحن نسمع قارئة الفنجان
تردد في المسلسلات العربية والأفلام عباراتها شبه الثابتة:
أمامك سكة سفر !
في فنجانك غيمة سوداء !
في فنجانك طائر أبيض!
خطوط ودوائر / دوائر وخطوط !
وتتغير نوعية البضائع المعروضة في قاع الفنجان!
حسب جنس وعمر وظروف المشتري !
فالفتاة دائما هناك في فنجانها
فارس قادم وفستان أبيض !
وقد يمر العمر / لاالفارس يأتي
ولا الفستان الأبيض يحتضن جسدها !


فنجان (3)
وفي المسلسلات العربية !
يتناولون فناجين قهوتهم في السرير
بمجرد استيقاظهم وفتح أعينهم !
وماذا عن استحمامهم وغسل وجوههم وأسنانهم
فلا تسأل !!
فاستغفالهم للمشاهد / تجاوز هذه الأمور بمراحل كثيرة !


فنجان ( 4)

منظر آخر يتكرر في الأفلام العربية أيضا!
رجل يقرأ الجريدة وبجانبه فنجان القهوة !
يقرأ سطرا / ويرتشف قهوته /ثم يعاود القراءة !
ونادرا ماتُقرأ الجريدة في الأفلام / بلا قهوة !
فحتما هناك اعتقاد قديم يربط بين القهوة / والمثقف !
اذا قرأت الجريدة الصباحية فأنت مثقف !
واذا رافقك فنجان القهوة أثناء قراءتها / فأنت مثقف أكثر !
كانت القهوة من مظاهر الثقافة لديهم
وأصبحت من مظاهر الصداع لدينا!


فنجان (5)
ربما لهذا كان معظم الكتاب والشعراء في الماضي
يتحدثون عن طقوس كتاباتهم والتي لاتخلو من ( فنجان القهوة )
ويسردون عن قهوتهم وأهميتها الكثير !
حتى يخيل اليك ان اختفاء القهوة في العالم
قد يساعد على انتشار الجهل وانقراض الأدباء والشعراء وأهل السياسة !


فنجان (6)
وفي الصحراء!
كان فنجان القهوة من أساسيات خيمة البدوي !
وكان عند العرب عادة معروفة !
ان يتوقف الضيف عن احتساء القهوة حتى يتم تلبية طلبه !
فيقوم صاحب البيت بتلبية الطلب له
تجنبا للعار الذي قد يلحق به ان لم يقم الضيف بشرب قهوته
وفي الخليج لابد ان تهز فنجانك
حتى تتوقف عن احتساء القهوة
فهز الفنجان بمثابة قول : شكرا / وكفى !


فنجان (7)
ومع مرور الوقت / تتغير أشكال وأحجام الفناجين كثيرا !
لكن الأكاذيب مازالت متشابهة
بدءا بالدوائر المغلقة / وانتهاءا بخط العمر والحظ !
فلم يختفي من الفناجين سوى الطعم الحقيقي للقهوة !
بعد ان أدخلوا على القهوة الكثير من النكهات والألوان
تماشيا مع جيل بلا هوية !
ولم يعد فنجان القهوة رفيق البدوي فقط !


فنجان ( 8 )

وكثيرا ماأتساءل / وغيري كثير !
ماالرابط لدى البعض بين فنجان القهوة
وصوت فيروز ؟
ولماذا يصبح للقهوة طعم آخر على جبل لبنان
ولماذا يختلف كثيرا مع صوت فيروز !

فهل يتحول فنجان القهوة يوما إلى مجرد ذكرى من
طقوس الزمن الجميل !
في زمن التدخين والشيشة .. وأم الكبائر ؟


فنجان ( 9)
وآخر الفناجين !!
لماذا تحول فنجان القهوة الذي كان مظهرا من مظاهر الثقافة
الى مظهر من مظاهر الصداع !
ولماذا دائما للفنجان قارئة ! وليس قارئا؟
هل المرأة أكثر قدرة من الرجل
على الخيال / والتأليف / والكذب ؟وبيع الأحلام المستحيلة ؟




شهرزااااااد







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 09:03 PM   رقم المشاركة : 2952
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

احرصوا على المسافات !
فعندما نقترب أكثر من اللازم / نكتشف أكثر من اللازم !
فنتألم أكثر من اللازم / وننفر أكثر من اللازم !







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 09:13 PM   رقم المشاركة : 2953
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

أبناء الكلب يدنسون بياض الثوب / ويبدعون في سرد حكايات الأعراض

ابناء الكلب يتكاثرون في الوحل ويتوقف نموهم في اراضي الطهر سريعا

ابناء الكلب يعضون اليد الممدودة لهم باللقمة قبل اللقمة

ابناء الكلب يتحولون في منتصف البحر الي قشة الغريق ليوهموا الغريق بالنجاة

ابناء الكلب يبحثون عن وجبتهم في قمامات الطريق ويقذفون بشهواتهم فوق الطريق

أبناء الكلب يسبحون في بحور الحرام و يبصقون في النهر بعد الارتواء منه

ابناء الكلب ينهشون لحم الغافل ويتلذذون باطلاق الشائعات خلفه

شهرزاد







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 09:51 PM   رقم المشاركة : 2954
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

الكاتبة الإماراتية شهرزاد الخليج
فِي حُبّكَ :
كَان يرعبنِي أن تُلائِم فَردَة حِذائِي المُلقَى عَلى سَلالِم قلبكَ .. . إمرَأة سِواي !
و فِي فُراقكَ :…سممتنِي تُفّاحَة الحَنِين إليكَ !
و فِي رحيلكَ :
إلتَهَم الذّئب نصيِبي بِكَ !
فـ يا أميرِي .. . مَن قال لَكَ أَن قصص الطّفولة ، [ خُرافة ] ؟




شهرزااااااد







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 09:59 PM   رقم المشاركة : 2955
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



لحظة / تمهل !
لقنني الشهادتين قبل ان تمضي !
فالمرء يُبعث على مامات عليه !
فساعدني ان أُحسن خاتمتي !
لاتتركني أموت وأنا أبكيك / فأُبعث يوم القيامة وأنا أبكيك !






التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 10:04 PM   رقم المشاركة : 2956
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda


وحدي أسمع صوت خطواتك وأشم عطرك
وأحلم يا أحمد بقميصك يُلقي على عيني
أتراها [ فصلت العير] ؟
أيها البشير أما آن أوانك؟
:i:







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 10:06 PM   رقم المشاركة : 2957
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda


وحدي أسمع صوت خطواتك وأشم عطرك
وأحلم يا أحمد بقميصك يُلقي على عيني
أتراها [ فصلت العير] ؟
أيها البشير أما آن أوانك؟
:i:







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 10:09 PM   رقم المشاركة : 2958
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

تجربة جميلة أعيشها منذ أيام / الحياة بلا هاتف !
فأبشع جرائمنا التي نمارسها بحق أنفسنا
ان نُشيد في الهواتف حياة كاملة !
وعندما تصبح هواتفهم خارج نطاق التغطية !
نصبح نحن خارج نطاق الفرح والحياة !
قد يرفعنا ( الوارد ) الى السماء / وقد يقذف بنا (الوارد ) إلى الأرض !
فنعيش عبيد ا بين الصادر والوارد ورنين الهاتف !

, اهجروا هواتفكم ,
إذا تحولت مع الوقت إلى سراديب من عذاب لاينتهي !
وحرروا انفسكم من عبودية الهواتف !







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 10:15 PM   رقم المشاركة : 2959
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda






, كفى ,

ابصقوا في وجوه ذكرياتكم التي لاتستحق / واقذفوها بقديم أحذيتكم !
:i:


منذ ان فتحت عيني وأنا أثق بلاحدود / وأصدق بلا حدود /
وأمنح بلا حدود / وأصفح بلا حدود / وأترفع بلا حدود / وأحزن بلا حدود /
وأقلق بلاحدود / وأحتمل مالا يُحتمل ...بلاحدود !
نوافذي مفتوحة لرياح خذلانهم دائما / وأبوابي لاتغلق في وجه أحزانهم ابدا !
ومامن روح أثبتت لي أنها تستحق !
مامن روح تركت لي من الذكرى مايجعلني عند الذكرى أبتسم !
مامن روح علمتني حين أنظر الى الوراء ان اتجنب الندم
مامن روح جنبتني الخوف والقلق والانتظار والعذاب في غيابها !
وربما آن الآوان ان أزيل غبارهم عن روحي / ان امسح بصماتهم من قلبي ...أن امنحهم أحجامهم الحقيقية !
فكم بالغتُ في الأحجام / سكبتهم في قوالب لاتتناسب مع حقيقة احجامهم /
ولونت سوادهم / وصدقتُ كذبة الألوان !

وربما آن الآوان أن أحب نفسي كما أحببتهم / آن الأوآن ان ارتب كل المساحات التي بعثرها الحزن في حياتي !
آن الآوان ان أسير خلف جنازة كل التفاصيل التي لم أعد أرغب في الاحتفاظ بها !
لماذا أحتفظ بمخزون ذكريات مؤلمة ما أورثتني إلا الوهن !
فــ لأنحني في داخلي من اجلي... وامسح خطوات كل من مروا بي وماكانوا يستحقون هذا المرور!
ان الاوان ان اغلق نوافذ لاتاتي لي إلا برياح الجحود
فمسلسل الغباء لابد أن ينتهي / ومسلسل التضحيات لابد أن يتوقف / فلا احد يستحق /
فالكل يعض اليد الممدودة بالحب إليه / والكل يطعن الظهر الآمن عند أول غفلة له!
*
قرار حب النفس يأتي متأخرا لدى معظمنا
ولدى البعض الآخر / لايأتي أبدا !!
فمنا من يتخذه بعد ان تتهالك نفسه وينخر الحزن في حيطانها ...فيأتي القرار كآخر أطواق النجاة !

ولأنفسنا علينا حق !
وأغلبنا لايراعي هذا الحق
ففي غمرة انشغالنا ببناء السعادة لسوانا ننسى انفسنا !
وفي قمة انهماكنا في بناء الآخرين / نهدم من أنفسنا الكثير !
نقتطع من عمرنا الكثير / كي نمنحهم الأكثر / نُبقي لأنفسنا الفتات / كي نجنبهم جوع الطريق !
نسكن قبور الحزن / كي نبقيهم في قصور الفرح !
نحتفظ بالعمر/ كطائر مكسور الجناح / كي لانحلق بعيدا عنهم!
نتفانى من أجل الإحتفاظ بهم
نتنازل لهم عن مكاننا في القمة باسم الحب
نمنحهم الجزء الاكبر من لقمتنا باسم الحب
نمنحهم اخر قطرات الفرح في جرة عمرنا ونحن ندرك انهم لايستحقون
نعم هم لايستحقون !!
فعند أول اضاءة خضراء للفراق ... يرحلون !
وعند أول اضاءة خضراء لمصالحهم .. يسحقون !
فلا يجب ان نفقد اهميتنا لانهم لم يدركوا أهميتنا !
فاذا كانوا قد حكموا علينا بالإعدام فلسنا مجبرين على تنفيذ حكمهم بنا !
فالحياة لنا كما هي لهم / والفرح لنا كما هو لهم /والكرامة لنا كما هي لهم !
فلنغادر محطات استغفالهم لنا/ ولنتيقن انهم قد مارسوا علينا جريمة الاحلام بأبشع صورها !
فقطاراتهم لن تصل وامطارهم لن تسقط ووعودهم لن تصدق ابدا!
فــ لنغلق خزائن بياضنا فما عاد أحد يستحق !
ولنتجرد من كل رداء لايسترنا / ولنكسر كل قيد عبودية لايليق بنا!
ولنربت على ظهورنا بأنفسنا/ نبث الدفء في أرواحنا
و لنقبل رؤوس قلوبنا/ وجباهها !
ولنعتذر لها كل عاطفة لم تكن تليق بها ولا بنا !

هذا الصباح قررت أن أحب نفسي / نفسي فقط !
ان اسير بصحبة نفسي / ان ألغي مني كل روح سببت لي الألم يوما عامدة متعمدة !
ان أتجول في الأسواق / ان اشتري لي الهدايا / ان احتسي قهوة اعشقها / ان أشاهد الفيلم الذي أحبه
ان أدللني وحدي !!
ان ... أعيشني !!


بتاريخ اليوم
بعد ليلة / كانت أثقل من جبل
:i:




.







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2012, 10:20 PM   رقم المشاركة : 2960
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda




,مثير لــ الاشمئزاز ,

( ليس للكذب ملامح / لكن له رائحة )
:i:

مثير لــ الاشمئزاز !
* انغماسهم بدور الأبرياء / رغم ضجيج صوت االضحايا في داخلهم !
* اندماجهم في الكذب لدرجة تصديقهم له / واتقانهم للخبث لدرجة تصفيق الثعالب لهم !
* استخفافهم باليمين الكاذب / رغم علمهم ان الله ( لاتأخذه سنة ولانوم)
* تغييرهم اتجاه عجلة قيمهم في الحياة / للوصول الى محطة نجاة مؤقتة!
* بحثهم عن شماعة لتعليق أخطائهم الشنيعة عليها / رغم أن الأخطاء تحمل بصماتهم !
* صراخهم وحديثهم بصوت مرتفع لسحق كل صوت لايشبه أصواتهم
* قلبهم للمواضيع بطريقة رخيصة / كي يضيع دم الحقيقة بين الظالم والمظلوم.
* كسرهم لكل مرآة صادقة / تقذف حقيقتهم في وجوههم !
* تجنبهم لكل أطلال تهديهم عند مرورهم عليها / وجوه وأنين ضحاياهم !
* بصقهم في نهر / أزال ادرانهم / وروى عطشهم ذات ظمأ !
* تناقضهم بين الأبيض والأسود كي يحتفظوا بالأبيض / وبالأسود معا!
* البكاء المفتعل على اللبن المسكوب/ كي يبرهنوا للبن تعاطفهم معه ا!
* إحراق سفنهم بمجرد وصولهم لمحطات استقرارهم كي لايعاودوا الرجوع لمحطات بقيت خلفهم مهجورة !
* عودتهم لــ أعشاشهم الأساسية / بعد ان عبثوا بألف عش مؤقت!
* وقاحة تبريرهم لـ لنقض العهود والوعود وشهامة ماكانت تمت لهم بصلة !
* دخولهم إالى الوحل بأعين مفتوحة / بحجة أن الحب أعمى !
* اشعال النيران في تفاصيل الطريق خلفهم / كي لايبقى للماضي خلفهم أثر!
*حديثهم الدائم عن الوفاء وراحته النفسية/ والخيانة رفيقهم الذي لايفارقهم !
*ارتدائهم للقناع تلو القناع / لان الوجه الذي امامهم لايجيد تمييز الأقنعة !
*تسترهم المفتعل بالدين وتذكرهم المفاجىء للحلال ومزاياه/ بعد انتهائهم من لعبة الحرام وتشبعهم منها حد التخمة !
* خفضهم لـ جبين طاهر / من أجل الوصول لـ جبين فتاة ليل !
* حماسهم في إلقاء محاضرة تربوية عن سعادة الأسرة و أسرهم خلفهم مشتتة !
* اعتقادهم المريض / ان صمتك ضعف / وترفعك سذاجة / وهدوء انسحابك هزيمة !
* وضع أصابعهم في عينيك بقسوة رغم يقينهم أنهم كانوا يوما أغلى مانظرت هذه العين اليه!
* ضرباتهم المتوالية على ظهرك / حتى يتأكدوا ان كسرك لن يرفعك عن الأرض!
* سردهم لحكايات مفضوحة / تنبعث رائحة الكذب منها بقوة / حتى تكاد تسمع صوت الذئب!
* اصرارهم على الهدم قبل الرحيل / والرحيل بصور مشوهة!
* تماديهم في طغيانهم ونسيانهم ( ان الله يمهل ولايهمل) وان بعد الإمهال ضربة لاطاقة لهم بها !


, قمة الألم / ان تفتح عينيك على حجم لايليق بك ,:i:



.







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:16 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية