أهديتني ذات يوم أغنية وداعتك قلبي مايبيني يبيك للحين يحبك ولا صدق جراحه فيك.. أتسآل الآن من منّا جرح الآخر .. كم كنت غبيه عندما فرحت بالإهداء الجارح ..):
كفى ي قلبي
فأنت لم تعُد تحتمل كل هذه المشاعر والصدمات
تتعلق بأشخاص لا يستحقون ذرة إهتمام
لِتُصدَم بهم بعد فترة قصيره
فتُدمى .. وهم .. لا يشعرون..
بل يرحلون ويتفاخرون بأنهم يملكون قلباً من حديد ...!