أكن ْ أطمـع ُ يومـا ً إلا أن نكـون َ معـا ً
نربِّـي عصافيـر الذكـرى ونطعمهـم حبوب السـطور ِ المجبولـة ِ على الحـب
والمعـدة لمجيئـك منذ ُ صبـاح ِ المحبيـن وأغنيـات ِ الهذيـان
أو صقيـع ِ الكفايـة ..!
لكنـه ُ اختيـاركَ حـين َ لايصلك ما أمليتَه علي َ ذات َ حـب
وهو لم يكن يومـا ً إلا بطاقـة َ سـفر ٍ إليك ...!!
هقد عدنا غرباء