احيان ادخل النت بهمه اللاعب المتحمس للملعب " فاعود انا و احاسيسي الي دكه الاحتياط .
اعجبني كثيرا ماقراته .. واحتفظت بها للاتعاض . لم يكن الحب قراراً أسعى لأخذه بقدرِ ماكان قدراً يسعى لأخذي.. احتاج الي الدفي االاسري في ظل هذه الاجواء البارده . .!
فتش فـي وجعـك ، عن حقيقة مـن فجعـك .. . . تجد العـزاء !! اخاف كثير عند غلق الابواب وابقي وحيده .. كاني سجين في انتظار حكم الاعدام ..
من الخطا ان تعيش اوجاع الماضي في وقت تحريرك . دائما اسرح واعود لذاك اليوم المدون في ذاكره راسي . ماكنت اهوي التذمر حتي اجتمعت العقد يوميا في اوقات راحتي لاحّلها .,,
كل مصيبه اتتني من خلفي امراه .. وكل خناق اضاق غلاف اجوائي التنفسيه زفير امراه .. كيف اصبحت انثي والاناث ْ لاتطيقُ الاعتراف بيً ..
ياصاحبي زد بالوصل والعن ابليـس" لاتحسب انـي بعـد ماغبـت ناسـي !! ياما على شوفك قطعت المسافات ... وأهديت لك قلبي على الزين والشين ياما على دربك نثرت العطورات... وأقطف لجل عينك ورود البساتين ياما تحديت الخطر والصعوبات .... وأسهر وبعض الناس يازين ممسين
تاثيره كبير في انقلاب مزاجي " كانه السيكار للمدخن " بل انه اقوي من السيكار هروين " مزاج " اريت اين قادتني وساوسي بك " احدي نساء الباطنيه " في تفكيري بك " هل استحق" ام ان المغرمْ اعميً اصمْ " ..
.. في هذا الصبح الراكد " من امام نافذتي الجديده " تزورني اماني قديمه " شاخت لم تقابل طموحها " .. وكثير من الحواديث" تهمس" تذكرني بايام الماضي" فلا ادير لها اي بال " ان اليوم هذا وبالتحديد " لا اجد الماضي اكثر من مشوار قطعته " وانتهي" وابتدا من هذه النافذه مشوار جديد " ...
ايقضني في وقت لايغفو الجفنْ الا متوسلا " لي عندكً شيئا لم ينتهيً ويكتفي ٍ عنكْ " قلبيً الذيٍ يتحركْ روتيني " خارج خدمته" ..
الطريق مفتوح دون لوحات لعناويني" الايام بلا تاريخ ْ . يذكرهاً. ومن يكترثْ ليً . حتي انتْ لستً ملكيً .
العرض العادي
