مآيوجعَ القلبَ غ’ـيير .. خ’ـآلد عبد الرحمنَ / لـآ قآآآلَ .. تح’ـملت أكون غلططآنَ وأنـآ الي مععيَ الحقَ .. تح’ـملتَ أكونَ الليَ ظلمَ نفسةة وهـوَ سسآكتٌ ,,
ملااااكي لبى الطله والصداقه والتواجد والمرور الله لا يحرمني منك يا غلاتي ...,
اقڛى اڷمڜاعر اذا حڛېٺ بـ اڷۈحدة . . . ۈاڷناڛ ۈاجد ۈڷڪن ~ۈحدڪ ٺعانې ! ڷا صاحبڪ بڪ درى ،[ۈڷا راحٺڪ عنده ] ( ٺجې اۈ ما ٺجې) . . عنده احد ثـانې!
كنت أعشقك و أخفي عن الناس بوحي طاش القلم و أروى معاذير الأوراق قلت أكتبك و أعلن ملامح وضوحي في صبحي اللي لاح مع طيش الأشواق
{ ۆصصلڳ . . ﻟو ٱنكك ﻋَن عيۆنيّ بعيييد ☇ يغَني ﻋ̃ن الدنيا | ۉصجة آهلھا ،،
{ لا ماني ملاقي من ورى غيبتك خيـــــر لا غاب حسك اسال الله السلامه اسال الله السلامه اسال الله السلامه
و أهنيك يَ الطيور الطآيرهَ ! لآ تضآيقتي ترِفينْ " الجنآآآح " , مآ عليك مِن الظنِوُنَ الحَآيـرهْ لوُ رمَآك [ الهمَّ ] من أعنف سلآآآح , و لو جروُحك فِ ضميِرك غآيره ! مآ شكيتي من |تنآهيد الجرآح . . ‘ =(
راحو .. وخلو بقايا عطرهم في كفوفي .. راحو وأنا ل أنفاسهم كنت محتاج .. !
- أبسْألك ............. وشَ علآج آللَي | تجمَدْ مِن البَرد ْ ؟! وقلبه مِن الشوُق ْ ، يدّخنَ حرارَه !