’,.
نجتني الآلام حين ننصت لأنيننا ...!
هذا عنوان ٌ قديم تحت وسادتنا ... وداخل محابرنا ...!
ما أجمل الروح التي تغوص في الأعمق دائما ...
وتحلق في الأبعد أبدا ....!
هي وحدها من تجعلنا .... نتمسك بجوانحها ...
وتجعلنا نأمن لها ........!
فتتعالى صرخات ذلك الجرح مرغمة
ليتردد صداها بين جنبات النفس
حروفا ملتهبة ...
يحرق وهجها دهاليز القلب
ولكن الاشد ايلاما
عندما ترتسم بسمة فوق الجرح