حِتمًا لنْ تَشعُر بِ قَيِمّةِ مآلدِيكَ إلاَّ إذا فَقِدّته ..! فَ لآ تُجبِرنَيْ صِدقـًا علّى أنْ أشِّعُركْ َبِ قَيِمِتيْ ..
مسـآـآء آلَلِيّ مسَح همّه ،. بِ | طَرفْ گمّه وقَـآل : أنآ بخيير ~
كِليْ ≈حَنين لـَ شخَص وآحدْ عياً عن الخآطِر ''يزُوُلْ
نَقولُ أَننا اِستطعنا نِسيانُهمْ , و بِمُجردِ ما يَمُرُ بِنّا موقفْ أو نَسمعَ أسمائهم يُنادىَ بها غَيرُهُمْ .. نَعودُ لِذكراهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفاصيلنا مَعهمْ فِيْ تِلكَ اللحظة .. لِنتساءلْ أينَ هو ذلِكَ النسيانْ يا أَنفُسُنَا ..؟!
يجوزٍ آإضحككْ وآنآإ كليَ بقآيآ آإلممِ محفورٍ , ! قنآع آلبسسهَ / حتى ـآ مَ آإزعل نآس "تغلينيَ "
لَو تَأَمَّلْت فِي هَذِه الَلَحْظَه ، وَتَخَيَّلَت الْدُّنْيَا كُلُّهَا و أَمْتِدَاد الْبَشَر فِيْهَا فِي الْشَّرْق وَالْغَرْب !! وَتَصَوَّرْت كَم مَعْصِيَه تَقَع الْأَن فِي الْدَقَيِقه وَالْثَّانِيَه مِن ( غَش و ظَلَم و كَذِّب و شَرَّك و سَرَقَه و فَوَاحِش ) لَأَدْرَكْت جَآْنِبَا مِن حُلُم الْلَّه تَعَآِلْى و صَبْرَه عَلَى عِبَادِه د . سَلْمَآن الْعَوْدَه
* كمْ تمنيتُ يَوماً , أنْ استرجِعَ المآضي .. لـ أسد منُه ثغرآتْ عديدهـ / كآنَتْ ولآتَزآلُ .. تبثُ شُعَآعَ ’ الالمَ والُحزنَ ’فيً دآخلي |~..
آبتسـم ؛ فإنْ كلْ شَخص تقآبلَه يَحملْ أعباءً كَثيرَه /، لآ تُفكِـر بِ آلمَفقـوُد حتَى لآ تَفقد آلمَـوُجوُد ! [ هَذه هِي آلحَيَـآ ا ا ه ] ..,
رُبّــآه.. مَآ أمرتنَآ بِــ الآستِغفَآر إلآ وآنتَ ترِيد../ المَغفِرَه لنَآ " آستَغفِرُ الله الذِي لآ إلَه إلاّ هوَ الحَي القيّوم وأتُوب الِيه " [,]
آلرقيَ في آلتعآمل | مع من لآ يستحقِ ’ ! . . . . هو إكرآممِ لـ آلذآتِ ليسُ ضعف منهآ